103
تبليغ بر پايه قرآن و حديث

۹۹.الكافىـ به نقل از زُراره ـ: [ امام باقر عليه السلام] فرمود : «اسلام بر پنج چيز بنيان شده است : نماز، زكات، حج، روزه و ولايت» .
گفتم : كدام يك از اينها برتر است؟ فرمود : «ولايتْ برتر است ؛ زيرا كليد آنهاست و مولاست كه به چهار چيز ديگر، ره مى نمايد» .

۱۰۰.امام صادق عليه السلام :خدايش رحمت كند كسى كه ما را نزد مردمْ محبوب گردانَد و مبغوض آنها نسازد.

۱۰۱.امام عسكرى عليه السلام :از خدا پروا كنيد، و مايه زينت باشيد ، نه مايه زشتى. هر دوستى اى را به سوى ما جلب كنيد و هر زشتى اى را از ما دور سازيد.

ر . ك : دانش نامه اميرالمؤمنين بر پايه قرآن ، حديث و تاريخ ، ج 2 ، ص 59 (حديث غدير) ؛ اهل بيت عليهم السلام در قرآن و حديث ، ج 2 ، ص 567 (عناوين حقوق اهل بيت / ولايت) .

3 / 11

دعوت به آزادى هدفمند

قرآن

«بگو : «اى اهل كتاب! بياييد بر سرِ سخنى كه ميان ما و شما يكسان است ، بايستيم كه : جز خدا را نپرستيم و چيزى را شريك او نگردانيم، و بعضى از ما بعضى ديگر را به جاى خدا به خدايى نگيرد». پس اگر [ از اين پيشنهاد ]رويگردان شدند، بگوييد : «شاهد باشيد كه ما فرمانبرداريم [ نه شما]».»


تبليغ بر پايه قرآن و حديث
102

۹۹.الكافي عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام :بُنِيَ الإِسلامُ عَلى خَمسَةِ أشياءَ : عَلَى الصَّلاةِ ، وَالزَّكاةِ ، وَالحَجِّ ، وَالصَّومِ ، وَالوَلايَةِ .
قالَ زُرارَةُ : فَقُلتُ : وأيُّ شَيءٍ مِن ذلِكَ أفضَلُ ؟
فَقالَ : الوَلايَةُ أفضَلُ ؛ لِأَ نَّها مِفتاحُهُنَّ ، وَالوالي هُوَ الدَّليلُ عَلَيهِنَّ . ۱

۱۰۰.الإمام الصادق عليه السلام :رَحِمَ اللّهُ مَن حَبَّبَنا إلَى النّاسِ ولَم يُبَغِّضنا إلَيهِم ! ۲

۱۰۱.الإمام العسكريّ عليه السلام :اِتَّقوا اللّهَ ، وكونوا زَينا ولا تَكونوا شَينا . جُرّوا إلَينا كُلَّ مَوَدَّةٍ وَادفَعوا عَنّا كُلَّ قَبيحٍ . ۳

راجع : موسوعة الإمام عليّ في الكتاب والسنّة والتاريخ : ج 2 ، ص 251 (حديث الغدير) .

أهل البيت في الكتاب والسنّة : ص 314 (عناوين حقوقهم / الولاية) .

3 / 11

الدَّعوَةُ إلَى الحُرِّيَّةِ الهادِفَةِ

الكتاب

«قُلْ يَـأَهْلَ الْكِتَـبِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلِمَةٍ سَوَآءِم بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِى شَيْـ?ا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ» . ۴

1.الكافي : ۲ / ۱۸ / ۵ ، المحاسن : ۱ / ۴۴۶ / ۱۰۳۴ ، تفسير العياشي : ۱ / ۱۹۱ / ۱۰۹ كلّها عن زرارة ، بحار الأنوار : ۶۸ / ۳۳۲ / ۱۰ .

2.الكافي : ۸/۲۲۹/۲۹۳ عن أبي بصير ، الأمالي للمفيد : ۳۱ / ۴ عن محمّد بن سويد الأشعري ، مشكاة الأنوار : ۳۱۷ / ۱۰۰۲ عن عليّ بن أبي حمزة كلاهما نحوه ، دعائم الإسلام : ۱ / ۶۱ ، شرح الأخبار : ۳ / ۵۰۷ / ۱۴۵۵ كلاهما نحوه عن الإمام الباقر عليه السلام وزاد فيه «من شيعتنا» قبل «حببنا» ، بحار الأنوار : ۵۲ / ۳۴۷ / ۹۶ .

3.تحف العقول : ۳۶۲ ، بحار الأنوار : ۷۸ / ۳۷۲ / ۱۲ .

4.آل عمران : ۶۴ .

  • نام منبع :
    تبليغ بر پايه قرآن و حديث
    المساعدون :
    حسينی، سيد حميد؛ نصيری، علي
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1422 ق / 1380 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 56956
الصفحه من 490
طباعه  ارسل الي