إلى قائل في جانب التفريط و لم يسمّ .
عدة الرجال ، ج1 ، ص200 .
أُنظر في تعداد الجماعة وتعيين أسمائهم عنوان «تسمية الفقهاء . . .»
أصحاب الصادق عليه السلام في رجال الشيخ :
هم من الأربعة آلاف الذين وثّقهم ابن عقدة ، فإنّه صنّف كتابا في خصوص رجال الصادق عليه السلامو أنهاهم إلى أربعة آلاف ، ووثّق جميعهم ، وكلّ ما في رجال الشيخ منهم موجودون فيه فهم ثقات بتوثيقه، وصدّقه في هذا التوثيق المشايخ العظام أيضا .
مستدرك الوسائل ، ج3 ، ص770 (الفائدة الثامنة) .
ـ : لو قيل بتوثيق جميع أصحاب الصادق عليه السلامإلاّ من ثبت ضعفه لم يكن بعيدا .
أمل الآمل ، ج1 ، ص83 .
ـ : قيل : إنّ جميع من ذكره الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام ثقات ، لكن هذه الدعوى غير قابلة للتصديق .
معجم رجال الحديث ، ج1 ، ص57 ـ 58 .
أصدق من فلان :
ـ : التفضيل على الموثّق و الممدوح أدلّ على الوثاقة .
فإن لم يثبت الوثاقة أو المدح في المفضّل عليه كان الأصل أدلّ .
عدة الرجال ، ج1 ، ص126 .
ـ : الحقّ : أنّه لا دلالة في ذلك على التوثيق ؛ لشيوع استعمال أفعل مجرّدا .
عدة الرجال ، ج1 ، ص126 .
ـ : مع كون فلان صدوقا يكون من أسباب المدح و القوّة .
منتهى المقال ، ج1 ، ص106 .
ـ : مع وثاقة فلان يكون توثيقا .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص212 .
ـ : يفيد الوثاقة إذا كان المفضّل عليه صدوقا .
توضيح المقال ، ص202 .
الأصل :
قد اختلفوا في معناه على أقوال : هو الكتاب الذي جمع فيه مصنّفه الأحاديث التي رواها عن المعصوم عليه السلامأو عن الراوي . و الكتاب و المصنّف لو كان فيهما حديث معتمد معتبر لكان مأخوذا من الأصل غالبا .
فوائد الوحيد ، ص34 .
ـ : هذا القول أقرب الأقوال .
عدّة الرجال ، ج1 ، ص95 ؛ نهاية الدراية ، ص529 .
ـ : قيل : «إنّ الأصل ما كان مجرّد كلام المعصوم عليه السلام دون ما اشتمل على مباحث للمصنّف» هذا لا يخلو عن قُرب و ظهور .
فوائد الوحيد ، ص33 .