ليس من أسباب الجرح و ضعف الحديث على رويّة المتأخّرين . نعم هو من أسباب المرجوحيّة المعتبرة في مقامها .
فوائد الوحيد ، ص43 .
ـ : ليس بظاهر في القدح ؛ إذ لا منافاة بينه و بين العدالة ، لكن تصلح للترجيح .
عدة الرجال ، ج1 ، ص164 .
ـ : لا دلالة فيها على القدح في العدالة ، بل الظاهر من التقييد عدمه ، و لعلّه ـ لذا أو غيره ـ لم يذهب ذاهب إلى إفادتها القدح في العدالة .
توضيح المقال ، ص211 .
ـ : لاشبهة في إفادته الذمّ في حديث الراوي وفي دلالته على القدح في العدالة خلاف .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص298 ـ 300 .
المُختَلف :
هذا القسم يكون بالنظر إلى صنف الحديث لا شخصه ، و ذلك حديثان متصادمان في ظاهر المعنى سواء أمكن التوفيق بينهما ، بتقييد المطلق أو تخصيص العامّ أو الحمل على بعض وجوه التأويل ، أو كانا على صريح التضادّ الموجب طرح أحدهما .
الرعاية في علم الدراية ، ص124 ؛ الرواشح السماوّية ، ص165 (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ نهاية الدراية ، ص 167 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص267 و 268 .
المُخَضرَمون : واحدهم مُخَضرَم ـ بفتح الراء ـ من قولهم : لحم مخضرم لا يدري من ذكر هو أو من أُنثى ، و طعام مخضرم ليس بحلو و لامرّ ، و قيل : من الخضرمة بمعنى القطع . . . .
مقباس الهداية ، ج3 ، ص313 ـ 314 .
ـ : اُخذ من قولهم : ناقة مخضرمة للّتي قطع ذنبها .
جامع المقال ، ص175 ؛ نهاية الدراية 341 .
ـ : هم الذين أدركوا الجاهليّة و الإسلام و لم يلقوا النبي صلى الله عليه و آله ، سواء أسلموا في زمن النبي صلى الله عليه و آلهكالنجاشي أم لا .
الرعاية في علم الدراية ، ص347 ؛ مقباس الهداية ، ج3 ، ص313 .
ـ : المقطوعين عن نظرائهم الذين أدركوا صحبته صلى الله عليه و آله .
جامع المقال ، ص175 ؛ نهاية الدراية ، ص341 .
ـ : الأولى عدّهم في التابعين بإحسان .
الرعاية في علم الدراية ، ص348 .
ـ : قد وقع الخلاف في أنّ المخضرمين من الصحابة أو التابعين و الأشهر الأظهر الثاني .
مقباس الهداية ، ج3 ، ص315 .
ـ : من الألفاظ المستعملة في كتب الرجال و لا تفيد مدحا و لا قدحا .
مقباس الهداية ، ج3 ، ص49 .