165
معجم مصطلحات الرجال و الدراية

غير ظهور خلاف ، أو أُقيم الدليل على اعتباره من جهة وصف كالصحّة و الحسن و نحوهما .
و في مقباس الهداية : هو بهذا التفسير أعمّ من المقبول و القويّ .
لب الباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص453 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص282 .
ـ : أضاف في نهاية الدراية في أسباب الاعتبار كون الحديث في الأُصول المعتمدة التي ادّعي الإجماع على اعتبارها .
نهاية الدراية ، ص171 .

معتقد : صلب على المذهب بحيث لا يشكّ فيه .

من المدائح التي تدخل الحديث في قسم الحسن ، فينقل حديثه للاعتبار والنظر ، و يكون مقويا و شاهدا .
وصول الأخيار ، ص192 .

معتمد الكتاب :

ربما جعل ذلك في مقام التوثيق ، كما سنشير إليه في حفص بن غياث ، مع التأمّل فيه .
فوائد الوحيد ، ص50 .
ـ : من الألفاظ الدالّة على المدح المعتدّ به ، بل ربما جعل في مقام التوثيق ، و هو كما ترى ؛ فإنّ الاعتماد على كتابه أعمّ من عدالته في نفسه .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص252 .
ـ : من أسباب المدح .
منتهى المقال ، ج1 ، ص93 .

المعدِّل : من يشهد بالعدالة .

وصِفَ به بعض الرجال عدولاً عند الجميع ، و كانوا مع كلّ قاضٍ في كلّ بلدة ، فإذا أراد القاضي طلاقا مثلاً أشهدهم ، و إذا أراد القاضي أو الخليفة استعلام واقعة أو اعتراف من أحدٍ أرسلهم ليعرفوا الخبر و يخبرونه به ، أو يشهدون عند الحاجة إلى شهادتهم ، و قد وقع كثيرا في العبارات : «القضاة و المعدِّلون» ، و حينئذٍ فمن وصفوه بالمعدِّل ينبغي البناء على وثاقته إن كان إماميّا ، و موثقيّته إن كان عاميّا .
تنقيح المقال ، ج1 (الفوائد الرجالية) ، ص218 .

المعروف :

ما كان في قبال المنكر من الرواية الشائعة .
الرعاية في علم الدراية ، ص116 ؛ نهاية الدراية ، ص221 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص254 ـ255 و 258 .

المُعضَل :

قيل : إنّه مأخوذ من قولهم : أمر عضيل ،


معجم مصطلحات الرجال و الدراية
164

مضطرب المذهب :

الاضطراب في المذهب بمعنى التلوّن في المذهب ، يستقيم تارة ، و يعوّج أُخرى .

مُضطَلِع بالرواية : أي قويّ و عالٍ لها .

فوائد الوحيد ، ص36 ؛ مقباس الهداية ، ج2 ، ص238 .
ـ : يفيد المدح .
فوائد الوحيد ، ص36 ؛ عدة الرجال ، ج1 ، ص122 .
ـ : يفيد المدح ، و لكن في إفادته المدح المعتدّ به تأمّل .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص238 .
ـ : من ألفاظ المدح في المرتبة الثانيه :
نهاية الدراية ، ص399 .

المُضْمَر :

هو ما يقول فيه الصحابي أو أحد أصحاب الأئمّة عليهم السلام : «سألته عن كذا ، فقال كذا» ، أو «أمرني بكذا» أو ما أشبه ذلك ، و لم يسمّ المعصوم و لا ذكر ما يدلّ على أنّه هو المراد .
وصول الأخيار ، ص101 ؛ الرواشح السماوية ، ص164 (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ الوجيزة ، ص4 ؛ جامع المقال ، ص4 ؛ لب اللباب ، (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص454 ؛ نهاية الدراية ، ص206 .
ـ : هو ما يطوى فيه ذكر المعصوم عليه السلام عند انتهاء السند إليه ، كأن يقول صاحبه أو غيره : «سألته» أو «دخلت عليه فقال لي» أو «عنه» ، و بالجملة يعبّر عنه عليه السلام في المقام المزبور بالضمير الغايب .
توضيح المقال ، ص275 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص332 ـ 333 .
المثال لذلك : محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن الحسن ، عن زرعة ، عن سماعة قال : سألته عن القنوت في أيّ صلاة هو؟ فقال : «كلّ شيء يجهر فيه بالقراءة فيه قنوت» الحديث .
وسائل الشيعة ، ج4 ، ص898 .

المطروح :

هو ما كان مخالفا للدليل القطعي ، و لم يقبل التأويل .
لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص454 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص314 ـ 315 .

المعتبر :

هو الحديث الذي عمل الجميع أو الأكثر به ، أو أُقيم الدليل على اعتباره لصحّة اجتهاديّة أو وثاقة أو حسن .
توضيح المقال ، ص272 .
ـ : هو ما عمل الكلّ بمضمونه ، أو الجلّ من

  • نام منبع :
    معجم مصطلحات الرجال و الدراية
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دار الحديث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1380 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 46934
الصفحه من 204
طباعه  ارسل الي