وأمّا المصادر الفقهية :
1 . المقنع للشيخ الصدوق. ۱
2 . المعتبر للمحقّق الحلّي. ۲
3 . شرائع الإسلام للمحقّق الحلّي. ۳
4 . تحرير الأحكام للعلاّمة الحلّي. ۴
5 . تذكرة الفقهاء للعلاّمة الحلّي. ۵
6 . مختلف الشيعة للعلاّمة الحلّي . ۶
7 . نهاية الأحكام للعلاّمة الحلّي . ۷
8 . منتهى المطلب للعلاّمة الحلّي. ۸
9 . الدروس للشهيد الأوّل. ۹
10 . الذكرى للشهيد الأوّل. ۱۰
11 . جامع المقاصد للمحقّق الكركي. ۱۱
12 . روض الجنان للشهيد الثاني. ۱۲
13 . شرح اللمعة للشهيد الثاني. ۱۳
14 . مسالك الأفهام للشهيد الثاني. ۱۴
15 . مجمع الفائدة والبرهان للمحقّق الأردبيلي. ۱۵
16 . نهاية المرام للسيّد محمّد العاملي. ۱۶
17 . الحبل المتين للشيخ البهائي . ۱۷
18 . مدارك الأحكام للسيّد محمّد العاملي . ۱۸
19 . ذخيرة المعاد للمحقّق السبزواري. ۱۹
20 . كفاية الأحكام للمحقّق السبزواري. ۲۰
21 . مشارق الشموس للمحقّق الخوانساري. ۲۱
22 . الحدائق الناضرة للمحقّق البحراني. ۲۲
23 . مفتاح الكرامة للسيّد محمّد جواد العاملي . ۲۳
24 . غنائم الأيّام للميرزا القمّي. ۲۴
25 . رياض المسائل للسيّد علي الطباطبائي. ۲۵
26 . كشف اللثام للفاضل الهندي. ۲۶
27 . مستند الشيعة للمحقّق النراقي. ۲۷
28 . جواهر الكلام للشيخ محمّد حسن النجفي. ۲۸
29 . كشف الغطاء للشيخ جعفر كاشف الغطاء. ۲۹
30 . مصباح الفقيه للمحقّق الهمداني. ۳۰
31 . كتاب الطهارة للشيخ الأنصاري. ۳۱
32 . كتاب الصلاة للشيخ الأنصاري. ۳۲
33 . كتاب الطهارة للسيّد الخوئي. ۳۳
34 . كتاب الصلاة للسيّد الخوئي. ۳۴
35 . كتاب الصوم للسيّد الخوئي . ۳۵
36 . مصباح الفقاهة للسيّد الخوئي . ۳۶
كما أنَّ المتأخّرين من الاُصوليين تعرّضوا بمناسبة بحث الاستصحاب لحديث « 122 » من كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام ، ۳۷ فتعرّض الشيخ الأنصاري في فرائد الاُصول والمحقّق الخراساني في كفاية الاُصول والمحقّق العراقي في مقالات الاُصول ونهاية الأفكار والمحقّق النائيني في فوائد الاُصول والسيّد الروحاني في منتقى الاُصول والسيّد الخوئي في مصباح الاُصول.
ولا يخفى عليك أنَّ أحاديث هذا الكتاب ليست شاذة إلاّ في موارد قليلة ، ونحن تعرّضنا لهذا الجانب من البحث في تحقيقنا هذا فذكرنا الموارد التي لم يعمل أصحابنا بها .
فالحاصل إذا دققت النظر فيما سردناه لك يتبين لك شهرة كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام بين الأصحاب رحمهم الله ، ويتّضح كيفية تلقى الأصحاب هذا الكتاب بالقبول واعتمادهم عليه ، بحيث إنَّ البرقي نقل في المحاسن « 29 » حديثا منه ، والكليني نقل عن « 41 » حديثا ، والشيخ الصدوق نقل في كتاب من لا يحضره الفقيه « 16 » حديثا ، وفي علل الشرائع « 15 » حديثا ، والشيخ الطوسي نقل في تهذيب الأحكام « 6 » أحاديث ، وكذلك بقية المحدّثين ودخل الكتاب في الفهارس والإجازات ، كما أنّنا ذكرنا « 22 » طريقا إلى الكتاب .
وممّا يؤيد شهرة الكتاب كلام قطب الدين الراوندي ، حيث قال : « روى جماعة عن القاسم بن يحيى عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام » . ۳۸
ومن المعلوم أنَّ التعبير بالجماعة يكشف عن شهرة الكتاب في عهده .
ولقد أجاد العلاّمة المجلسي ، حيث قال: « اعلم أنّ أصل هذا الخبر في غاية الوثاقة والاعتبار على طريقة القدماء وإن لم يكن صحيحا بزعم المتأخّرين واعتمد عليه الكليني ، وذكر أكثر أجزائه متفرقة في أبواب الكافي وكذا غيره من أكابر المحدّثين » . ۳۹
وقال المحقّق النوري : « وأمّا الكتاب المذكور فهو بعينه الحديث المعروف بالأربعمئة ، كما لا يخفى على من نظر إلى سنده في الخصال وتلقاه الأصحاب بالقبول ، ووزعوا أحكامه وآدابه على
الأبواب المناسبة لها ». ۴۰
وبالجملة إنّا لا نلتزم بالوثاقة المصطلحة للقاسم بن يحيى والحسن بن راشد ، بحيث نصحّح جميع رواياتهما ولو في غير كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام ، بل إنّا نعتقد أنَّ كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام كان كتابا مشهورا بين الأصحاب في مختلف الطبقات ، كما أنَّ مثل الصفّار والكليني وابن الوليد ۴۱ والشيخ الصدوق والشيخ الطوسي وغيرهم نقلوا عن هذا الكتاب ، وهذا كلّه يكشف عن اعتماد قدمائنا.
هذا ، مضافاً إلى ورود هذه الأحاديث بعين ألفاظها ( أو مع اختلاف يسير ) في كتب اُخرى بطرق مختلفة عن الأئمّة عليهم السلام على وجه سيأتي بيانه في المقالة السابعة .
بقي شيء : إنَّ القاسم بن يحيى روى روايات شفوية عن جدّه ، وهذه الروايات ليست من كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام مثلما روى الشيخ الصدوق بإسناده عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، ۴۲ وكذلك رواية الشيخ الطوسي بإسناده عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام . ۴۳
ونحن استقصينا الموارد التي ابتدأ الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه باسم القاسم بن يحيى ، وكذلك الشيخ الطوسي في تهذيب الأحكام ، فوجدنا أنَّ كل هذه الروايات ليست من كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام .
وبعبارة اُخرى : إنَّ طريق الصدوق والشيخ إلى القاسم بن يحيى في مشيختهما ليس طريقاً إلى كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام ، بل طريقهما إلى الروايات الشفوية التي رواها القاسم بن يحيى عن جدّه .
ثمَّ لا يخفى عليك أنَّ الشيخ الصدوق روى حديثاً مفصلاً في أماليه عن سعد بن عبد اللّه ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن الصادق عليه السلام ، عن آبائه عليهم السلام ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: قال لي رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم : «يا علي ، إنّ
اللّه وهب لك حبّ المساكين والمستضعفين في الأرض ، فرضيت بهم إخوانا ورضوا بك إماما . . . ». ۴۴
ولكنّه ليس هذا الحديث الشريف من كتاب آداب أمير المؤمنين عليه السلام ، بل إنَّه حديث شفوي سمعه القاسم بن يحيى عن جدّه الحسن بن راشد ، عن الإمام الصادق عليه السلام .
1.ذكر حديث ۲۲ ، ۲۶ ، ۶۸ ، ۷۱ ، ۷۴ ، ۷۵ ، ۷۶ ، ۸۴ ، ۱۹۳ ، ۱۹۴ .
2.ذكر حديث ۲۵ .
3.ذكر حديث ۱۹ .
4.ذكر حديث ۱۹ .
5.ذكر حديث ۱۹ ، ۷۳ ، ۲۷۹ ، ۲۸۱ ، ۳۶۸ ، ۳۹۹ .
6.ذكر حديث ۱۰۵ .
7.ذكر حديث ۱۰۵ .
8.ذكر حديث ۵ ، ۱۱ ، ۲۵ ، ۶۸ ، ۲۷۹ ، ۳۶۸ ، ۳۹۹ .
9.ذكر حديث ۱۲ ، ۳۴ ، ۲۲۱ .
10.ذكر حديث ۱۳ ، ۱۰۵ ، ۲۶۲ ، ۳۵۱ .
11.ذكر حديث ۱۹ .
12.ذكر حديث ۲۸۱ .
13.ذكر حديث ۱۲ ، ۱۹ ، ۱۲۵ ، ۳۷۸ .
14.ذكر حديث ۱۹ ، ۱۲۵ ، ۲۸۱ .
15.ذكر حديث ۱۲ ، ۶۸ .
16.ذكر حديث ۱۹ ، ۳۷۸ .
17.ذكر حديث ۲۶۲ .
18.ذكر حديث ۲۸۱ .
19.ذكر حديث ۶۸ ، ۲۲۱ ، ۲۷۹ ، ۲۸۱ .
20.ذكر حديث ۱۰۵ ، ۳۷۸ .
21.ذكر حديث ۱۹ .
22.ذكر حديث ۲ ، ۵ ، ۶ ، ۱۹ ، ۲۰ ، ۲۱ ، ۲۸ ، ۳۰ ، ۳۱ ، ۶۸ ، ۱۲۵ ، ۱۳۲ ، ۱۷۳ ، ۱۸۳ ، ۱۸۶ ، ۱۹۸ ، ۱۹۹ ، ۲۱۰ ، ۲۴۳ ، ۲۴۴ ، ۲۴۵ ، ۲۴۶ ، ۲۴۷ ، ۲۴۸ ، ۲۴۹ ، ۲۵۰ ، ۲۵۱ ، ۲۵۳ ، ۲۵۹ ، ۲۶۲ ، ۲۶۵ ، ۲۷۵ ، ۲۷۹ ، ۲۸۱ ، ۲۹۹ ، ۳۲۳ ، ۳۳۷ ، ۳۵۱ ، ۳۵۳ ، ۳۶۸ ، ۳۷۸ ، ۳۸۰ ، ۳۸۲ ، ۳۹۹ .
23.ذكر حديث ۲۰۹ ، ۲۵۹ ، ۲۸۰ .
24.ذكر حديث ۴۳ ، ۶۸ ، ۷۳ ، ۱۸۶ ، ۲۴۹ ، ۲۵۰ .
25.ذكر حديث ۶ ، ۱۹ ، ۲۱ ، ۲۸ ، ۳۱ ، ۳۶ ، ۱۰۵ ، ۱۸۶ ، ۲۵۰ ، ۳۲۳ ، ۳۷۸ .
26.ذكر حديث ۲۱ ، ۲۸ ، ۳۱ ، ۳۶ ، ۴۳ ، ۴۹ ، ۶۸ ، ۱۰۱ ، ۱۰۴ ، ۱۲۴ ، ۱۶۴ ، ۱۸۳ ، ۱۸۶ ، ۱۹۸ ، ۱۹۹ ، ۲۰۹ ، ۲۶۶ ، ۲۷۵ ، ۲۸۰ ، ۳۸۳ .
27.ذكر حديث ۶ ، ۱۲ ، ۲۱ ، ۲۸ ، ۳۰ ، ۴۲ ، ۶۸ ، ۱۰۴ ، ۱۲۶ ، ۱۸۶ ، ۱۹۳ ، ۱۹۴ ، ۱۹۸ ، ۱۹۹ ، ۲۱۷ ، ۲۴۴ ، ۲۴۹ ، ۲۵۹ ، ۲۸۳ ، ۳۲۳ ، ۳۶۸ ، ۳۷۴ .
28.ذكر حديث ۸ ، ۱۲ ، ۱۹ ، ۲۰ ، ۲۱ ، ۲۶ ، ۲۸ ، ۳۵ ، ۳۶ ، ۶۸ ، ۷۲ ، ۷۷ ، ۸۱ ، ۸۲ ، ۸۴ ، ۹۸ ، ۱۰۱ ، ۱۰۴ ، ۱۰۵ ، ۱۲۴ ، ۱۲۵ ، ۱۸۳ ، ۱۸۶ ، ۱۹۳ ، ۱۹۸ ، ۱۹۹ ، ۲۱۰ ، ۲۲۳ ، ۲۳۸ ، ۲۴۵ ، ۲۴۸ ، ۲۴۹ ، ۲۵۰ ، ۲۵۷ ، ۲۵۹ ، ۲۶۵ ، ۲۷۵ ، ۲۸۰ ، ۲۸۱ ، ۳۳۷ ، ۳۴۵ ، ۳۷۴ .
29.ذكر حديث ۲ ، ۹ ، ۲۸۸ .
30.ذكر حديث ۲۰ ، ۲۱ ، ۲۸ ، ۲۹ ، ۳۰ ، ۳۱ ، ۶۸ ، ۸۱ ، ۱۰۴ ، ۱۰۵ ، ۱۲۲ ، ۱۲۵ ، ۱۳۲ ، ۱۸۳ ، ۱۹۸ ، ۱۹۹ ، ۲۱۰ ، ۲۴۳ ، ۲۴۵ ، ۲۴۷ ، ۲۵۱ ، ۲۵۳ ، ۲۵۹ ، ۲۶۵ ، ۲۸۰ ، ۲۸۱ ، ۳۲۳ ، ۳۹۹ .
31.ذكر حديث ۶ ، ۲۱ ، ۳۱ ، ۴۳ ، ۲۸۰ ، ۳۵۳ .
32.ذكر حديث ۱۸۶ .
33.ذكر حديث ۴۰ ، ۱۳۲ ، ۲۴۴ ، ۲۷۹ ، ۲۸۰ ، ۳۵۳ ، ۳۹۹ .
34.ذكر حديث ۱۲۲ ، ۱۸۳ .
35.ذكر حديث ۴۸ .
36.ذكر حديث ۳۴۹ .
37.« من كان على يقين فشكّ فليمض على يقينه ، فإنّ الشكّ لا ينقض اليقين » .
38.الخرائج والجرائح : ج ۲ ص ۷۹۴ .
39.بحار الأنوار : ج ۱۰ ص ۱۶۶ .
40.خاتمة مستدرك الوسائل : ج ۴ ص ۲۳۷ .
41.الذي هو خريت هذا الفن وقل ما نجد مثله في نقد التراث .
42.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۱۶۷ .
43.تهذيب الأحكام : ج ۴ ص ۳۰۵ .
44.الأمالي للشيخ الصدوق : ص ۶۵۵ .
