إجازات الرواية و الوراثة في القرون الأخيرة الثلاثه - الصفحه 537

قرأ عليَّ هذا الكتاب من أوّله إلى آخره الشيخ الإمام الأوحد العالم الفقيه العامل الكامل العلاّمة أفضل المتأخرين سراج الملّة والحقّ والدين الحسن بن الصدر السعيد بهاء الدين محمّد بن أبي المجد السرابشنوي . أدام اللّه أفضاله وأعزّ إقباله . قراءةً مهذبة ، وضبط ما اشتمل عليه واتقنه وعرف أحوال الرجال المثلثة فيه معرفة ؛ لأنّه كافية شافية ، وقد أجزت له رواية هذا الكتاب وغيره من مصنّفاتي عنّي على الشروط المعتبرة في الإجازة والرواية ، وكتبَ العبدُ الفقيرُ إلى اللّه تعالى حسن بن يوسف بن مطهّر الحلي ، مصنف الكتاب ، سلخ جميدى ۱ الاُولى سنة خمس عشر وستمئة والحمد للّه وحده وصلّى اللّه على سيدنا محمّد وآله الطاهرين .
و در پايان نسخه ، باز علامه چنين نوشته است :
أنهاه . أيّده اللّه تعالى . قراءةً وبحثا وفهما . وفّقه اللّه تعالى وإيّانا لمراضيه . ، وكتب حسن بن يوسف مطهّر ، مصنّف الكتاب في ثامن عشر ربيع الأوّل سنة خمس عشر ۲ وسبعمئة حامدا مصلّيا .
10 . اجازه سيّد نعمت اللّه جزايرى به شيخ حسين جامعى ۳ (ص62) .
اين اجازه را سيّد نعمت اللّه در دوم ربيع الأول 1090 نگاشته است و در ضمن آن ، تصريح نموده كه خود ، از شيخ حسين ، طلب اجازه نموده است . سرآغاز اين اجازه چنين است :
الحمدُ للّه الذي آخى بين الأحباب في عالم الأرواح ، وأحكم بالوداد بينهم في قوالب الأشباح . . . .
11 . الإجازه الكبيرة (ص 63 . 88) .
اجازه مفصّلى است كه سيد عبد اللّه بن نور الدين جزايرى (م 1173) به چهار تن از دانشمندان هُويزه نوشته است . ۴ اين اجازه با عنوان الإجازة الكبيرة با تحقيق محمّد

1.والصحيح : «جُمادى» .

2.والصحيح : «الثامن عشر من ربيع الأوّل سنة خمس عشرة» .

3.الذريعة ، ج۱ ، ص۲۵۹ (ش ۱۳۶۳) .

4.همان ، ص۲۰۶ (ش ۱۰۷۷) .

الصفحه من 548