فهرس الصدريه في الاجازات العليه - الصفحه 508

مأموناً على الحديث .
هذا ، ويروي عنه : الثقة الجليل « أبو أحمد حيدر بن محمّد بن نعيم السمرقندي » .
وأنت خبير بأنّ المراد من كش في هذه الموارد هو البلد المعروف ، وفيه تولّد « تيمور لنك » وحمله في خصوص المقام على تلقّح النخل ، وقراءته بالضمّ من اعوجاج السليقة كما في القاموس ، وكان بعض من عاصرناه يقرأه بالضمّ مستنداً إلى بعض نسخ المنتقى لـ « صاحب المعالم » وإعرابه فيه بالضمّ ، وهو عن جادّة الاستقامة بمراحل .
هذا ، ويروي « أبو عمرو الكشي » عن جماعة آخرين غيرهم مثل :
« محمّد بن قولويه » ، و« أبي سعيد الآدمي سهل بن زياد » ، و« عليّ بن الحسن » ، و« أبي عليّ أحمد بن عليّ السلولي » ، و« الحارث بن نصير الأزدي » ، و« أبي عبداللّه محمّد بن إبراهيم الورّاق » ، و« الحسين بن الحسن بن بندار » ، و« أبي أحمد » ، و« محمّد بن الحسن البراثي » ، و« إسحاق بن محمّد » ، و« يوسف بن السخت » ، و« محمّد بن بشير » ، و« محمّد بن أحمد » ، و« إبراهيم بن محمّد بن يحيى بن عبّاس » ، و« الحسين[ ابن اشكيب ] » عن « محمّد بن خالد البرقي » ، و« عبداللّه بن محمّد » عن « الوشّاء » ، و« إبراهيم بن عليّ الكوفي » ، و« أبي الحسن أحمد بن محمّد الخالدي » ، و« صدقة بن حمّاد » ، و« أحمد بن منصور » ، و« أحمد بن إبراهيم القرشي » ، و« أبي جعفر محمّد بن عليّ بن القاسم بن أبي حمزة القمي » ، و« أبي محمّد الدمشقي » .
و« أبي الحسن أحمد بن الحسن الفارسي » ، و« إبراهيم بن المختار بن محمّد بن العبّاس » ، و« أبي بكر أحمد بن إبراهيم السُنسُني » ، و« أبي عمرو بن عبد العزيز » .
هذا آخر ما أوردناه من ذكر طرقنا وإجمال شرح جملة من المشايخ العظام ، ومن أراد التفصيل فليرجع إلى الفائدة الثالثة من خاتمة الكتاب المستدرك للاُستاد الأعظم « النوري » طاب ثراه .

الصفحه من 526