معارج الوصول إلى معرفة فضل آل الرسول والبتول (ع) - الصفحه 509

المحقق في أغلب الموارد.
ص 39 : «مورق بن عمرو بن زيد» ، والصواب: «يزيد بن عمرو بن مورق» ، وفي الأصل: «زيد بن عمرو بن مورق» ، وفي الحلية وتاريخ مدينة دمشق: «يزيد بن عمر بن مورق» .
ص 41 : «لم أعطاهنّ» ، وفي الأصل: «لم اُعطهنّ» .
ص 41: «إنّ النبيَّ صلى الله عليه و آله [قال] : لما اُسري بي اُمر بعرض الجنّة والنار عليّ»، وفي الأصل: «أنّ النبيّ صلى الله عليه و آله لمّا اُسري به اُمر بعرض الجنّة والنار عليه» .
ص 41: «على كلّ باب منها» ، لفظة «كلّ» لم ترد في الأصل ، فينبغي وضعها بين حاصرتين [ ] .
ص 42: «كلّ كلمة منها خير» ، في الأصل: «كلّ كلمة خير» .
ص 42 : «أبواب الجنّة» لم يرد في الأصل.
ص 42 ، س 16 : سقط من المطبوع هذه العبارة بعد لفظة «جاره» : ومن كان يؤمن باللّه واليوم الآخر فليبرّ والديه.
ص 42 : «أو يسكت» ، وفي الأصل: «أو ليسكت» ، والظاهر أنّ المحقِّق أثبت نص مصدر المصنف أعني فرائد السمطين من دون إشارة.
ص 43 : «أبواب النار» زيادة من المحقق من دون إشارة.
ص 43: «الناحلين» ، وفي الأصل كأنّه «الناخلين» أو «الداخلين» منقوطة الخاء. وفي النظم والفرائد: «الباخلين» .
ص 46: «وكأنّي أسمعه» ، وفي الأصل: «فكأنّي أسمعه» .
ص 46: «قد طلقتك» ، وفي الأصل: «قد بتتّك».
ص 46: «أبو الحسن» ، وفي الأصل: «أبو حسن» .
ص 46 : «كلامه وحكمه ومواعظه عليه السلام » ، وفي الأصل: ومن بعض كلامه وحِكمه ومواعظه رضى الله عنه .
ص 47 : «وينشأ بينها» ، والصواب: «وينشأ بينهما» .
ص 49 : «وقتل عليّ» ، وفي الأصل : «وهلك عليّ» .

الصفحه من 507