الإمام الرضا علیه السلام
مَن كانَ يَومُ عاشوراءَ يَومَ مُصيبَتِهِ و حُزنِهِ و بُكائهِ ، يَجعَلِ اللّهُ عزَّ و جلَّ يَومَ القِيامَةِ يَومَ فَرَحِهِ و سُرورِهِ .
علل الشرائع : 227/2.
فلنرجع إلى ما كنا فيه ونقول : إنّ هذا الجزء ـ أي الجزء الأوّل من ذلك الاسم الأعظم المخلوق على أربعة أجزاء ـ لهو الوجود المطلق والحق المخلوق به والمكوّن