الإمام المهدی علیه السلام
ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ: فَلَئِن أخَّرَتنِي الدُّهورُ، وعاقَني عَن نَصرِكَ المَقدورُ، ولَم أكُن لِمَن حارَبَكَ مُحارِبا، ولِمَن نَصَبَ لَكَ العَداوَةَ مُناصِبا، فَلَأَندُبَنَّكَ صَباحا ومَساءً، و لَأَبكِيَنَّ عَلَيكَ بَدَلَ الدُّموعِ دَما، حَسرَةً عَلَيكَ وتَأَسُّفا عَلى ما دَهاكَ وتَلَهُّفا، حَتّى أموتَ بِلَوعَةِ المُصابِ، وغُصَّةِ الاِكتِيابِ .
المزار الكبير : ص 501 ح 9
كتاب اللّه ، مع أنّ آية التطهير وغيرها تطهّرها عن القول الباطل ؟ أو لزمت بوضع الخبر المانع عن الإرث الذي لو كان ، كان عليّ وأهل بيته أعلم به وأحقّ بالعمل بمضمونه . أو وجبت لردّ شهادة عليّ الذي هو مع الحقّ والحقّ معه ؟