27. قصص العلماء، للتنكابني، ص 264 ـ 265.
28. قصص الخاقاني، ولي قلي بن داود قلي شاملو، ج 2، ص 36ـ37.
29. لباب الألقاب في ألقاب الأطياب، ملّا حبيب اللّه شريف الكاشاني، ص 91.
30. لغت نامه دهخدا، ذيل مدخلِ «خليل».
31. خاتمة مستدرك الوسائل، ميرزا حسين النوري، ج 3، ص 413.
32. معجم رجال الحديث، للسيّد الخويي، ج 7، ص 79.
33. معجم المؤلّفين، عمر رضا كحاله، ج 4، ص 125.
34. مؤلفين كتب چاپى فارسى و عربى، خان بابا مشار، ج 3 ص 31.
35. مينودر يا باب الجنّه قزوين، سيد محمّد علي گلريز قزويني، ج 2 ص 173.
36. نجوم السماء فى تراجم العلماء، محمّد على كشميرى، مير هاشم محدّث، ص 105 ـ 108.
37. هدية الأحباب، حاج شيخ عباس قمى، ص 176.
38. هدية العارفين، اسماعيل پاشا بغدادى، ج 1، ص 354.
39. وقايع الأيّام (وقايع ماه محرم) ، ملّا على خيابانى، ج 2 ، ص 147 .
11. الشافي في شرح الكافي
وهو شرح مزجي مفصّل لكتاب الكافي، وكان تأليفه بأمر من سلطان العلماء كما صرّح بذلك المؤلف في مقدّمة الكتاب، حيث قال:
أمرني بشرح الكافي مفخر العلماء ، وأعظم السادات والعظماء ، نور الهدى وبدر الدُّجى ، ملجأ الضعفاء والمساكين ، مرجع الاُمراء في العالمين ، اعتماد الدولة العليّة العالية الحسينيّة الموسويّة الصفويّة ، خليفة سلطان الحسيني، الملقّب بسلطان العلماء أدام اللّه تعالى إقباله وإفضاله .
وقال المؤلّف نفسه في سبب تأليفه الكتاب وزمان شروعه بذلك ومكانه ما نصّه:
واحتياج الكافي إلى الشرح الشافي حرّك العزم منّي، فشرعت في شرحه في حرم