قُدْحَانُ ۱ فِضَّةٍ وَ ذَهَبٍ ۲ عَدَدَ النُّجُومِ». ۳
۵۴۶.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ، قَالَ :۴
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عليه السلام ۵ : «إِنَّ ۶ الرَّوْحَ ۷ وَ الرَّاحَةَ وَ الْفَلْجَ ۸ وَ الْعَوْنَ ۹ وَ النَّجَاحَ ۱۰ وَ الْبَرَكَةَ ۱۱ وَ الْكَرَامَةَ ۱۲ وَ الْمَغْفِرَةَ ···
1.. «قُدْحان» : جمع قَدَح ـ على ما نقله الفيض في الوافي عن المهذّب ـ وهو ما يشرب منه، وهو إناء يروي الرجلين، أو اسم يجمع الصغار والكبار . ويجمع على أقداح. وراجع: القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۵۴ (قدح) .
2.. في شرح المازندراني : «ذهب وفضّة».
3.. بصائر الدرجات ، ص ۴۹، ح ۶ ، بسنده عن محمّد بن الحسين. وفيه، ص ۵۰ ، ح ۹؛ و ص ۵۱ ، ح ۱۸، بسند آخر إلى قوله: «فإنّهم أعلم منكم»؛ وفيه، ح ۱۵ ، بسند آخر عن الرضا عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله إلى قوله: «ولا يخرجونكم من باب هدى»؛ الأمالي للطوسي ، ص ۲۹۴ ، المجلس ۱۷ ، ح ۴۸ . بسند آخر مع اختلاف. راجع : الأمالي للطوسي، ص ۵۷۸، المجلس ۲۳، ح ۹ الوافي ، ج ۲، ص ۱۰۵ ، ح ۵۶۰.
4.الطبعة القدیمة للکافی : ۱/۲۱۰
5.. في مرآة العقول : «وكأنّه سقط منه : «قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله » كما يظهر من آخر الخبر».
6.. هكذا في «ب ، ج، ض ، ف ، بح ، بر ، بف» وشرح المازندراني . وفي المطبوع: «وإنّ».
7.. في شرح المازندراني : «الروح وما عطف عليه مسند إليه ، وقوله : من اللّه عزّ وجلّ ، متعلّق بكلّ واحد من الاُمور المذكورة ، وقوله: لمن تولّى عليّا ، مسند». و«الرَوْح» : الراحة والسرور والفرح والرحمة ونسيم الريح. راجع: تاج العروس ، ج ۴، ص ۵۸ (روح).
8.. في «ب ، ض ، ف ، بح» وحاشية «ج» : «الفلح» . وفي حاشية «بح، بف»: «الفلاح» . و«الفَلْج» : الظفر والفوز ، يقال: فَلَجَ الرجل على خصمه ، إذا غلبه. الصحاح ، ج ۱، ص ۳۳۵ (فلج).
9.. في «بح»: «الفوز» . و«العَوْن» : الظهير على الأمر ، وكلّ شيء أعانك فهو عَوْنٌ لك. أو هو مصدر بمعنى الإعانة والمعاونة والمظاهرة. راجع: المفردات للراغب ، ص ۵۹۸؛ لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۲۹۸ ـ ۲۹۹ (عون) .
10.. «النُجْح والنجاح» : الظفر بالحوائج. الصحاح ، ج ۱، ص ۴۰۹ (نجح) .
11.. «البَرَكة» : الثبات والدوام، وهو من بَرَك البعير ، إذا ناخ في موضع ولزمه، وتطلق البركة على الزيادة والنماء. النهاية ، ج ۱، ص ۱۲۰ (برك) .
12.. «الكَرامَةُ» : اسم من الإكرام والتكريم، وهما أن يُوصَلَ إلى الإنسان إكرامٌ، أي نفع لايلحقه فيه غَضاضَة . أو أن يَجْعَل ما يوصَل إليه شيئا كريما ، أي شريفا . راجع: الصحاح ، ج ۵ ، ص ۲۰۲۱؛ المفردات للراغب ، ص ۷۰۷ (كرم) .