بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
[ 4 ] كِتَابُ الْحُجَّةِ ۱۲
1 ـ بَابُ الاِضْطِرَارِ ۳ إِلَى الْحُجَّةِ ۴
۴۳۴.قَالَ۵أَبُو جَعْفَرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْكُلَيْنِيُّ، مُصَنِّفُ هذَا الْكِتَابِ رَحِمَهُ اللّهُ۶: حَدَّثَنَا۷عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَمْرٍو۸الْفُقَيْمِيِّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ :
1.. هكذا في أكثر النسخ . وفي «ب»: «بسم اللّه الرحمن الرحيم، وهو الموفّق للتتميم . كتاب الحجّة» . وفي «ج» : «بسم اللّه الرحمن الرحيم، وبه ثقتي . كتاب الحجّة». وفي «ف» : «بسم اللّه الرحمن الرحيم، وما توفيقي إلاّ باللّه العليّ العليم الحكيم» . وفي حاشية «ف» بدل «العليم الحكيم» : «العظيم». وفي المطبوع : «كتاب الحجّة ، بسم اللّه الرحمن الرحيم».
2.الطبعة القدیمة للکافی : ۱/۱۶۸
3.. «الاضطرار»: مصدر اضطرّ إلى الشيء، أي اُلْجِئ إليه ؛ من الضرورة بمعنى الحاجة. اُنظر: الصحاح، ج ۲، ص ۷۲۰ (ضرر).
4.. في شرح المازندراني في شرحه، ج ۵ ، ص ۹۴ : «الحجّة في اللغة : الغلبة ؛ من حجّه : إذا غلبه . وشاع استعمالها في البرهان مجازا ، أو حقيقة عرفيّة ، ثمّ شاع في عرف المتشرّعة إطلاقها على الهادي إلى اللّه المنصوب من قبله».
5.. في حاشية «ج» : + «الشيخ».
6.. في «ض» و حاشية «بس» و شرح صدر المتألّهين : «رحمة اللّه عليه» . وفي «ف»: + «تعالى ذكره».
7.. في «ج، و، بر»: - «قال أبو جعفر ـ إلى ـ حدّثنا».
8.. هكذا في «ب ، ج، ض، ف، و، بح، بر ، بس» والوافي. وفي «ألف ، بف» والمطبوع: «عمر» . والصواب ما أثبتناه كما تقدّم ذيل ح ۲۲۰.