435
الكافي ج1

يُعَرِّفُ ۱ الْحَـلاَلَ ۲ وَ الْحَرَامَ، وَ يَدْعُو النَّاسَ ۳ إِلى سَبِيلِ اللّهِ». ۴

۴۵۴.أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْعَـلاَءِ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه ‏السلام ، قَالَ: قُلْتُ لَهُ: تَبْقَى ۵ الاْءَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ؟ قَالَ: «لاَ». ۶

۴۵۵.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :
عَنْ أَحَدِهِمَا عليهماالسلام ۷ ، قَالَ: قَالَ: «إِنَّ اللّهَ لَمْ يَدَعِ الاْءَرْضَ بِغَيْرِ عَالِمٍ، وَ لَوْ لاَ ذلِكَ لَمْ يُعْرَفِ الْحَقُّ مِنَ الْبَاطِلِ». ۸

۴۵۶.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :

1.. ظاهر صدر المتألّهين في شرحه، ص ۴۶۱ ، كون «يعرف» من المجرّد معلوما؛ حيث قال: «أي عرفانا شهوديّا عن كشف إلهيّ وإلهام ، لا بطريق استفادة بشريّة ، ورواية سمعيّة ، أو اجتهاد رسميّ ، أو استنباط فكريّ».

2.. في «بر»: «بالحلال».

3.. في البصائر والغيبة وكمال الدين : - «الناس» .

4.. المحاسن ، ص ۲۳۶ ، كتاب مصابيح الظلم ، صدر ح ۲۰۲ . وفي الغيبة للنعماني ، ص ۱۳۸ ، ح ۴ ، عن الكليني . بصائر الدرجات ، ص ۴۸۴ ، صدر ح ۱ ، عن أحمد بن محمّد ؛ كمال الدين ، ص ۲۲۹ ، صدر ح ۲۴ ، بسنده عن ربيع بن محمّد المسلي الوافي ، ج ۲، ص ۶۳ ، ح ۴۹۶.

5.. في «بح» : «أتبقى».

6.. الغيبة للنعماني ، ص ۱۳۸، ح ۵ ، عن الكليني ، عن بعض رجاله ، عن أحمد بن مهران . بصائر الدرجات ، ص ۴۸۵، ح ۵، بسنده عن الحسين بن أبي العلاء. و في بصائر الدرجات ، ص ۴۸۶، ح ۱۴؛ و علل الشرائع، ص ۱۹۷ ، ح ۱۲ ، بسند آخر، عن أبي جعفر عليه ‏السلام ، مع اختلاف الوافي ، ج ۲، ص ۶۴ ، ح ۴۹۷.

7.. في الغيبة وكمال الدين : «عن أبي عبداللّه‏ عليه ‏السلام ».

8.. الغيبة للنعماني، ص ۱۳۸، ح ۶ ، عن الكليني ... عن أبي عبداللّه‏ عليه ‏السلام . كمال الدين ، ص ۲۰۳ ، ح ۱۲ ، بسنده عن محمّد بن عيسى ...، عن أبي عبداللّه‏ عليه ‏السلام . وفي بصائر الدرجات ، ص ۳۳۱، ح ۱ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۱۹۵ ، ح ۴ ؛ وص ۱۹۹ ، ح ۲۲ ؛ والاختصاص ، ص ۲۸۸ ، بسند آخر عن عبداللّه‏ بن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبداللّه‏ عليه ‏السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة . بصائر الدرجات ، ص ۳۳۱ ، ح ۴ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه‏ عليه ‏السلام . وفي البصائر ، ح ۵ ؛ والاختصاص ، ص ۲۸۹ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه ‏السلام ، وفي الثلاثة الأخيرة مع اختلاف وزيادة الوافي، ج ۲ ،ص ۶۴، ح ۴۹۸.


الكافي ج1
434

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه ‏السلام ، قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «إِنَّ الاْءَرْضَ لاَ تَخْلُو ۱ إِلاَّ وَ فِيهَا إِمَامٌ ۲ ، كَيْمَا ۳ إِنْ زَادَ ۴ الْمُوءْمِنُونَ شَيْئاً، رَدَّهُمْ ۵ ، وَ إِنْ نَقَصُوا شَيْئاً، أَتَمَّهُ لَهُمْ». ۶

۴۵۳.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ رَبِيعِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُسْلِيِّ۷، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْعَامِرِيِّ۸:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه ‏السلام ، قَالَ: «مَا زَالَتِ ۹ الاْءَرْضُ إِلاَّ وَ لِلّهِ فِيهَا الْحُجَّةُ ۱۰ ،

1.. «إنّ الأرض لا تخلو» أي لا تخلو من الخلق، من الخلوّ . والمراد: أنّ آخر من يموت هو الحجّة، هذا هو الأظهر عند المجلسي. أو لا تخلو عن إمام سابق إلاّ وفيها إمام لاحق . أو لا تخلو من أحد. أو لاتمضي، من خلا فلان : إذا مضى ، أو لاتكثر نباتها و لا تنبت حشيشها، من أَخْلَتِ الأرضُ ، إذا كثر خلاها وهو النبات الرطب. اُنظر : شرح المازندراني ، ج ۵ ، ص ۱۵۰؛ مرآة العقول ، ج ۲، ص ۲۹۵.

2.. في الغيبة والبصائر ، ص ۳۳۲ : «عالم» . وفي البصائر ، ص ۴۸۶: «حجّة».

3.. في «بر»: «كي».

4.. في البصائر، ص۳۳۲: «كلّما زاد» . وفي البصائر ، ص ۴۸۶ : «كيما ازداد».

5.. في البصائر، ص ۳۳۲ : + «إلى الحقّ».

6.. الغيبة للنعماني، ص ۱۳۸، ح ۳ عن الكليني . بصائر الدرجات، ص ۴۸۶ ، ح ۱۰، بسنده عن ابن أبي عمير ، عن منصور بن يونس ، عن إسحاق بن عمّار؛ وفيه، ص ۳۳۲ ، ح ۷، بسنده عن إسحاق بن عمّار. وفيه، ص ۳۳۱ ، ح ۱؛ و علل الشرائع ، ص ۱۹۹ ، ح ۲۲؛ والاختصاص ، ص ۲۸۸ ، بسند آخر ، مع اختلاف وزيادة في آخره. راجع: بصائر الدرجات ، ص ۳۳۱ ، ح ۲؛ و ص ۳۳۲، ح ۶؛ وكمال الدين، ص ۲۰۳، ح ۱۱؛ و ص ۲۲۸، ح ۲۳ الوافي ، ج ۲ ، ص ۶۳، ح ۴۹۵.

7.. في المحاسن ، ص ۲۳۶ ، ح ۲۰۲ ، عن عليّ بن الحكم ، عن الربيع بن محمّد المسلمي ، وفي بصائر الدرجات ، ص ۴۸۴ ، ح ۱ ، بسنده عن عليّ بن الحكم ، عن ربيع بن محمّد المسلمي ، لكنّ المذكور في جميع نسخ المحاسن ، هو المسلي ـ كما صرّح به في حاشية المحاسن ، ج ۲ ، طبعة الرجائي ، ص ۳۶۸ ، ذيل ح ۸۰۲ ـ والمذكور في البحار ، ج ۲۳ ، ص ۴۱ ، ذيل ح ۷۸ ، نقلاً من البصائر هو المسلي ، وهو الصواب . والمُسْليّ ـ بضمّ الميم وسكون السين ـ منسوب إلى بني مُسْلية ، وهي قبيلة من بني الحارث . راجع : الإكمال لابن ماكولا، ج ۷ ، ص ۱۹۵ ؛ الأنساب للسمعاني ، ج ۵ ، ص ۲۹۵ .

8.. في «ض» : «القاري» . وهو سهو . راجع: رجال البرقي ، ص ۲۲؛ رجال الطوسي ، ص ۲۶۴ ، الرقم ۳۷۹۰.

9.. قال المجلسي في مرآة العقول ، ج ۲ ، ص ۲۹۵ : «قوله عليه ‏السلام : ما زالت الأرض ، من زال يزول فعلاً تامّا ، أي من حال إلى حال؛ فإنّ الأرض دائما في التغيّر والتبدّل . أو من زال يزال فعلاً ناقصا، فكلمة إلاّ زائدة».

10.. في الغيبة : «حجّة » .

  • نام منبع :
    الكافي ج1
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 346267
الصفحه من 728
طباعه  ارسل الي