10 ـ بَابُ أَنَّ الاْءَئِمَّةَ عليهم السلام هُمُ ۱ الْهُدَاةُ
۵۰۵.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ وَ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ، عَنِ الْفُضَيْلِ، قَالَ :
سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام عَنْ قَوْلِ اللّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : «وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ»۲ .
فَقَالَ : «كُلُّ إِمَامٍ هَادٍ لِلْقَرْنِ ۳ الَّذِي هُوَ فِيهِمْ ۴ ». ۵
۵۰۶.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ۶، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ :۷ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام فِي ۸ قَوْلِ اللّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : «إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ»۹ فَقَالَ: «رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله الْمُنْذِرُ ، وَ لِكُلِّ زَمَانٍ مِنَّا هَادٍ يَهْدِيهِمْ إِلى مَا جَاءَ بِهِ نَبِيُّ اللّهِ ۱۰ صلى الله عليه و آله ، ثُمَّ الْهُدَاةُ مِنْ بَعْدِهِ عَلِيٌّ، ثُمَّ الاْءَوْصِيَاءُ ۱۱ وَاحِدٌ بَعْدَ وَاحِدٍ». ۱۲
۵۰۷.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الاْءَشْعَرِيُّ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ سَعْدَانَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، قَالَ :
1.. في «ج ، ض» : - «هم».
2.. الرعد (۱۳): ۷ .
3.. في معنى «القرن » راجع ما تقدّم ذيل ح ۵۰۰.
4.. في شرح صدر المتألّهين وتفسير العيّاشي: «فيه».
5.. بصائر الدرجات ، ص ۳۰ ، ح ۶ ، عن أحمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد. الغيبة للنعماني ، ص ۱۱۰ ، ح ۳۹ ، بسنده عن موسى بن بكر الواسطي. كمال الدين ، ص ۶۶۷، ح ۹، بسند آخر؛ وفي تفسير العيّاشي ، ج ۲، ص ۲۰۴ ، ح ۷، عن حنّان بن سدير ، عن أبي جعفر عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله مع زيادة في أوّله الوافي ، ج ۳، ص ۵۰۲ ، ح ۱۰۰۶.
6.. في حاشية «ج ، بر» : + «بن هاشم».
7.الطبعة القدیمة للکافی : ۱/۱۹۲
8.. في «ج» : «عن».
9.. الرعد (۱۳) : ۷.
10.. في شرح صدر المتألّهين : «النبيّ».
11.. في تفسير العيّاشي : + «من بعده».
12.. بصائر الدرجات ، ص ۲۹، ح ۱، بسنده ، عن ابن أبي عمير؛ كمال الدين ، ص ۶۶۷ ، ح ۱۰ ، بسنده عن ابن أبي عمير إلى قوله: «ما جاء به نبيّ اللّه صلى الله عليه و آله ». تفسير العيّاشي ، ج ۲، ص ۲۰۴ ، ح ۸ ، عن بريد بن معاوية ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۳ ، ص ۵۰۲ ، ح ۱۰۰۷؛ البحار، ج ۱۶ ، ص ۳۵۸، ح۵۰؛ و ج ۱۸، ص ۱۹۰، ح ۲۶.