عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «مَا مِنْ ۱ أَحَدٍ يَمُوتُ مِنَ الْمُوءْمِنِينَ أَحَبَّ إِلى إِبْلِيسَ مِنْ مَوْتِ فَقِيهٍ» ۲ .
۷۶.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ۳:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «إِذَا مَاتَ الْمُوءْمِنُ الْفَقِيهُ ۴ ، ثُلِمَ ۵ فِي الاْءِسْلاَمِ ثُلْمَةٌ لاَ يَسُدُّهَا شَيْءٌ ۶ » ۷ .
77. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ
1.. في «بس» : - «من».
2.. الفقيه ، ج ۱، ص ۱۸۶ ، ح ۵۵۹ ، مرسلاً ؛ تفسير العيّاشي ، ج ۱، ص ۱۵۱ ، ح ۴۹۸، عن سليمان بن خالد ، مع زيادة في أوّله الوافي، ج ۱، ص ۱۴۷ ، ح ۶۱؛ البحار ، ج ۶۳ ، ص ۲۲۱، ح ۶۴.
3.. في حاشية «بج ، جم» و شرح صدر المتألّهين : «أصحابنا».
4.. في المحاسن: «إذا مات العالم».
5.. «ثَلِمَ» جاء لازما من باب عَلِمَ ، وجاء متعدّيا من باب ضرب . وثُلْمَة ـ وهي الخلل في الحائط وغيره ـ فاعلٌ على الأوّل ، ومفعول على الثاني، والفاعل ضمير يعود إلى الموت . اُنظر : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۸۸۱ (ثلم)؛ شرح المازندراني ، ج ۲، ص ۱۰۱.
6.. في المحاسن والبصائر : + «إلى يوم القيامة».
7.. المحاسن ، ص ۲۳۳ ، كتاب مصابيح الظلم، ذيل ح ۱۸۵؛ وبصائر الدرجات ، ص ۴، ذيل ح ۱۰، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام عن أميرالمؤمنين عليه السلام . الخصال ، ص۵۰۴، أبواب الستّة عشر، ح۱، بسند آخر مع اختلاف الوافي، ج۱، ص۱۴۸، ح۶۲.