1.. الغيبة للنعماني ، ص ۱۵۶ ، ح ۱۷ ، عن الكليني . وفيه ، ص ۱۵۵ ، ح ۱۶ ، بسنده عن معروف بن خرّبوذ ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . وفيه أيضا ، ص ۱۵۵ ، ح ۱۵ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۱۴ ، ح ۹۲۲ .

2.. في الوافي وكمال الدين، ح ۸ : «قال : قلت» .

3.. الغيبة للنعماني ، ص ۱۷۷ ، ذيل ح ۲۱ ، عن الكليني . وفيه ، ح ۲۱ ، بسنده عن عبد اللّه بن بكير ؛ وفيه أيضا ، ص ۱۷۶ ، ح ۱۹ ، بسنده عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن عبد الملك بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ وفيه أيضا ، ح ۱۸ ، بسنده عن ابن بكير عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير ؛ كمال الدين ، ص ۴۸۱ ، ح ۷ ، بسنده عن زرارة ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ؛ وفيه ، ح ۸ ، بسنده عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ وفيه ، ح ۹ ، بسنده عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ وفيه ، ح ۱۰ ، بسنده عن ابن بكير ، عن زرارة عن أبي عبد اللّه عليه السلام ؛ علل الشرائع ، ص ۲۴۶ ، ح ۹ ، بسنده عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۱۵ ، ح ۹۲۳ .

4.. هكذا في «ب ، ض ، بح ، بر ، بس» والوافي . وفي «ألف ، ج ، ف ، و ، بف» والمطبوع : «الخزّاز» . وما أثبتناه هو الصواب ، كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۷۵ .

5.. الغيبة للنعماني ، ص ۱۸۸ ، ح ۴۲ ، عن الكليني الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۱۵ ، ح ۹۲۴ .

1.. في «ض» والوافي : + «له» .

2.. في «ه » والاختصاص : «قال» .

3.. في الغيبة للنعماني : + «قلت : أدرك ذلك الزمان؟ فقال :» .

4.. في «ف» والاختصاص : «فأنّى» .

5.. في كمال الدين والغيبة للنعماني والطوسي ، ص ۱۶۴ : - «خيار» .

6.. «الأبرار» : جمع البَرّ ، وهو كثيرا ما يخصّ بالأولياء والزهّاد والعبّاد . راجع : النهاية ، ج ۱ ، ص ۱۱۶ (برر).

7.. في «ف» : + «الاُمّة و» .

8.. في الغيبة للنعماني : «ماذا يكون» .

9.. في الغيبة للنعماني : - «ثمّ» .

10.. في كمال الدين والغيبة للنعماني : - «بَداءات و» . و«بداءات» : جمع البداء ، وهو ظهور شيء بعد الخفاء . وقد مرّ تحقيقه أوّل باب البداء .

11.. الغيبة للنعماني ، ص ۶۰ ، ح ۴ ، عن الكليني . وفي كمال الدين ، ص ۲۸۸ ، ح ۱ ؛ والاختصاص ، ص ۲۰۹ ؛ والغيبة للطوسي ، ص ۱۶۴ ، ح ۱۲۷ ، بسندها عن المنذر بن محمّد ، وأيضا بسند الآخر عن ثعلبة بن ميمون ؛ الغيبة للطوسي ، ص ۳۳۶ ، ح ۲۸۲ ، بسنده عن ثعلبة بن ميمون ، إلى قوله : «ويهتدي فيها آخرون» ؛ كفاية الأثر ، ص ۲۱۹ ، بسنده عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترقّ الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۰۷ ، ح ۹۱۱ ؛ البحار ، ج ۵۱ ، ص ۱۳۵ ، وفيه من قوله : «فقلت : يا أمير المؤمنين وكم تكون الحيرة» .

12.. في «ف ، ه » والغيبة للنعماني ، ص ۱۵۶ : «بحواجبكم» .