1.. في «ض» : + «هم» .

2.. في «ف» والوافي : «والأعظمون» .

3.. الكافي ، كتاب الحجّة ، باب أنّ الأرض لا تخلو من حجّة ، ح ۴۵۷ ، عن عليّ بن محمّد ، عن سهل بن زياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي اُسمامة ؛ وعليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي اُسامة وهشام بن سالم ، عن أبي حمزة ، عن أبي إسحاق ، عمّن يثق به من أصحاب أمير المؤمنين ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ، وتمام الرواية فيه : «اللّهم إنّك لا تخلي أرضك من حجّة لك على خلقك» ؛ وفيه ، باب نادر في حال الغيبة ، ح ۸۹۰ ، عن عليّ بن محمّد ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن أبي اُسامة ، عن هشام ؛ ومحمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي حمزة ، عن أبي إسحاق ، عن الثقة من أصحاب أمير المؤمنين ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ، من قوله : «فإنّي لأعلم أنّ العلم لا يأزر كلّه» مع زيادة في آخره . وفي الغيبة للنعماني ، ص ۱۳۶ ، ذيل ح ۲ ، عن الكليني . وفيه ، ح ۲ ، بسند آخر عن الحسن بن محبوب . كمال الدين ، ص ۳۰۲ ، ح ۱۱ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه ، عن آبائه ، عن عليّ عليهم السلام ، وفيه إلى قوله : «فهم بها عاملون» مع اختلاف يسير . وراجع المصادر التي ذكرنا ذيل ح ۸۹۳ الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۰۹ ، ح ۹۱۲ ؛ الوسائل ، ج ۲۷ ، ص ۹۰ ، ح ۳۳۲۹۱ ، وفيه إلى قوله : «فهم بها عاملون» .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۱/۴۰۳

5.. الملك (۶۷) : ۳۰ .

6.. في الغيبة : «من» .

7.. في «ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بف» : «بماء» .

8.. في «بر» : «معين» .

9.. الغيبة للنعماني ، ص ۱۷۶ ، ح ۱۷ ، عن الكليني ، بسند آخر عن موسى بن القاسم . وفي كمال الدين ، ص ۳۵۱ ، ح ۴۸ ، بسند آخر عن موسى بن القاسم الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۱۸ ، ح ۹۳۱ .

1.. في «ب ، ف ، بس ، بف» وشرح المازندراني : «مثبوت» . قال المازندراني : جاء «ثبت» لازما ومتعدّيا ، وقال المجلسي : لم أر مجيئه متعدّيا . وجعل ما في المتن أظهر . وقوله : «المبثوث» : المنتشر . يقال : بثّ الخبر وأبَثَّه ، أي نشره ، فانبثّ ، أي انتشر . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۲۷۳ (بثث) .

2.. احتمل المازندراني ضعيفا أن يكون «آدابهم» عطفا على «علمهم» ، و«مثبتة» حالاً عنهما ، و«في» متعلّقا ب «مثبتة» .

3.. في «ف» وحاشية «ج ، بر ، بف» : «فمن» . وقرأه الفيض : فيمن هذى ، ثمّ قال : «في شأن من تكلّم في العلم بغير معقول من الهذيان» وردّه المجلسي ، ثمّ قال : «وفي بعض النسخ : فمن هذا ، كما في رواية النعماني ، فمن بالكسر ، و«لهذا» تأكيد له . وهذا في الموضعين إشارة إلى كلام اُسقط من البين . ويمكن أن يقرأ بالفتح على الاستفهام للقلّة» . راجع : الوافي ، ج ۲ ، ص ۴۰۹ ؛ مرآة العقول ، ج ۴ ، ص ۴۸ .

4.. في «ب ، ف» وحاشية «بح» : «يأزر» . وقوله : «يَأْرِزُ» ، أي يجتمع ويتقبّض . يقال : أرَزَ فلان يَأْرِزُ أرْزا وأرُوزا ، أي تَضامّ وتَقَبَّضَ من بُخله . ويقال : أرَزَت الحيّةُ إلى جُحْرها ، أي انضمّت إليها واجتمع بعضه إلى بعض فيها . راجع : الصحاح ، ج ۳ ، ص ۸۶۳ ـ ۸۶۴ (أرز) .

5.. في الوافي : «يسمعونه» .

6.. في «ب ، ج ، ه ، بر» : «يصدَّقون» . وفي مرآة العقول : «وربّما يقرأ على مجهول باب التفعيل ، أي يصدّقهم الناس في الرواية لعلمهم بعدالتهم» .

7.. في شرح المازندراني : «وإنّي» .

8.. في «ب ، ف» : «لا يأزر» .

9.. في «ب» : - «و» .

10.. في «ف» : «لا تخلّي» .

11.. في «ف» : «ظاهرا» .

12.. في «بح» : «المطاع» .

13.. في أكثر النسخ والوافي : «مغمودٍ » . وكلاهما بمعنى مستور.

14.. في «ج ، ه ، بح ، بس» وحاشية «ض ، ف» : «حججك» .

15.. في «ف» : «لا تضلّ» .

16.. في «بف» وحاشية «ض ، ف» : «اُولئك» .