طِينَاتٍ ، وَ نَفَخَ فِينَا مِنَ الرُّوحَيْنِ جَمِيعاً ، فَأَطْيِبْ ۱ بِهَا طِيباً ۲
» .
۳ وَ رَوى غَيْرُهُ عَنْ أَبِي الصَّامِتِ ، قَالَ : طِينُ الْجِنَانِ : جَنَّةُ عَدْنٍ ، وَ جَنَّةُ الْمَأْوى ، وَ ۴ النَّعِيمِ ، وَ الْفِرْدَوْسُ ، وَ الْخُلْدُ ؛ وَ طِينُ الْأَرْضِ : مَكَّةُ ، وَ الْمَدِينَةُ ، وَ الْكُوفَةُ ۵ ، وَ بَيْتُ الْمَقْدِسِ ۶ ، وَ الْحَائِرُ ۷ . ۸
1017.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ
1.في «بس» : «فأطب» . وقرأه المازندراني على صيغة التكلّم من أطابه وطيّبه ، أو من طابه ، وجعل «طيبا» منصوبا على التمييز ، أو على المصدر ، ثمّ ردّ كونه صيغة التعجّب . راجع : شرح المازندراني ، ج ۶ ، ص ۳۷۴ .
2.في البصائر ، ص ۴۴۶ : «طينتنا» .
3.الطبعة القديمة للکافي : ۱/۳۹۰
4.هكذا في «ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف» وشرح المازندراني والوافي والبصائر ، ص ۱۹ و۴۴۶ ، والبحار ، ج ۶۱ . وفي المطبوع : + «جنّة» . وقوله : «النعيم» مجرور عطفا على «المأوى» . ويجوز الجرّ في «الفردوس» و«الخلد» أيضا .
5.في «بر» : + «الحائر» . وفي البصائر ، ص ۱۹ و۴۴۶ : - «والكوفة» .
6.احتمل المازندراني في «المقدس» ضمّ الميم وتشديد الدال وفتحها .
7.في «بر» : - «والحائر» . وفي «ج ، ف ، بح ، بس» والبحار : «والحير» . وفي مرآة العقول والبصائر ، ص ۱۹ و۴۴۶ : «والحيرة» .
8.بصائر الدرجات ، ص ۱۹ ، ح ۱ ؛ وص ۴۴۶ ، ح ۲ ، عن عليّ بن حسّان ، عن عليّ بن عطيّة يرفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۸۵ ، ح ۱۲۸۹ و۱۲۹۰ ؛ البحار ، ج ۲۵ ، ص ۴۹ ، ذيل ح ۱۰ ؛ وج ۶۱ ، ص ۴۶ ، ح ۲۳ .