1.الطبعة القديمة للکافي : ۱/۳۹۸

2.في «بس» : «لا يذهب» .

3.في البصائر : + «رجل» .

4.في «ض» : - «و» .

5.في «ج ، بر» : «ببيّنة» . وفي البصائر : «عن بيّنة».

6.في «ب» : «ويعطي» .

7.في البصائر : «حكمها» .

8.بصائر الدرجات ، ص ۲۵۸ ، ح ۱ ، عن أحمد بن محمّد . وفيه ، ص ۲۵۹ ، ح ۴ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير ؛ وفيه ، ح ۳ ، بسند آخر ، مع اختلاف الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۴۹ ، ح ۱۲۴۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۷ ، ص ۲۳۰ ، ح ۳۳۶۶۱ .

9.هكذا في «ألف ، ج ، ض ، ف ، و ، بر ، بس ، بف» . وفي «ب ، بح» والمطبوع : + «بن محمّد» .

10.في مرآة العقول : «إذا حكمتم ، على بناء المجرّد المعلوم ، أو على بناء التفعيل المجهول» .

11.في «ب ، ف» : «وبحكم داود» . وفي البصائر ، ص ۴۵۲ : + «وحكم محمّد صلى الله عليه و آله » .

12.في البصائر ، ص ۴۵۲ : «فى كتاب عليّ عليه السلام » بدل «عندنا» .

13.في البصائر ، ص ۴۵۲ : + «وألهمنا اللّه إلهاما» .

14.بصائر الدرجات ، ص ۴۵۱ ، ح ۳ ، عن أحمد بن محمّد . وفيه ، ص ۴۵۲ ، ح ۶ ، عن أحمد بن محمّد ... عن عمّار أو غيره . وفيه أيضا ، ح ۵ ، بسند آخر ، مع زيادة واختلاف يسير ؛ وفيه أيضا ، ص ۴۵۱ ، ح ۱ و۴ ، بسند آخر ، مع اختلاف الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۴۹ ، ح ۱۲۴۲ .

15.هكذا في «ض» . وفي «ألف ، ب ، ج ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف ، جر» والمطبوع : «محمّد بن أحمد» ، بدل «محمّد عن أحمد» . والصواب ما أثبتناه ؛ فقد روى محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد [بن عيسى] عن محمّد بن خالد في كثيرٍ من الأسناد . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۲ ، ص ۵۶۲ ـ ۵۶۴ ، وص ۶۹۳ ـ ۶۹۴ . و«محمّد عن أحمد» في السند ، مخفّف «محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد» ، كما لا يخفى .

1.في «ب» وحاشية «ف» : «له» .

2.هكذا في النسخ التي قوبلت ومرآة العقول والوافي . وفي المطبوع : «ولقد» .

3.هكذا في «ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف» ومرآة العقول والبصائر ، ص ۵۱۰ . وفي المطبوع : «دخلتُ» . وعلى أيّ حال فقوله : «دخلت ـ أو دخلنا ـ على أبي عبد اللّه عليه السلام » استيناف بيانيّ ، كأنّه قيل : ما فعلت أو فعلتم؟ فقيل : دخلت أو دخلنا . قال الفيض : «ويحتمل أن يكون قد سقط من صدره كلمة ثمّ ، وأن يكون متعلّقا ب «كنّا زمان أبي جعفر حين قبض» ويكون ما بينهما معترضا ، وأن يكون «ذلك» في قول : «وقد كان قبل ذلك» إشارة إلى تحديث أبي عبيدة فضلاً الأعور ، فيكون بمعنى هذا . وإن قيل : إنّ تبديل لفظة «بعد» ب «قبل» من سهو النسّاخ ، استرحنا من هذه التكلّفات» . وقال المجلسي : «لا يخفى بُعد تلك الوجوه ... وفي البصائر : «قلت : بل لعمري لقد كان ذاك ، ثمّ بعد ذلك بثلاث أو نحوها دخلنا» . فلا يحتاج إلى تكلّف أصلاً» . راجع : شرح المازندراني ، ج ۶ ، ص ۳۹۳ ؛ الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۴۸ ؛ مرآة العقول ، ج ۹ ، ص ۲۹۹ .

4.في مرآة العقول : «ورزق» .

5.في البصائر ، ص ۲۵۹ : «أما تعرف أنّه قد خلّف ولده جعفرا إماما على الاُمّة؟ قلت : بلى لعمري قد رزقني اللّه المعرفة» . وفي البصائر ، ص ۵۱۰ : «قلت : بلى لعمري لقد كان ذلك ، ثمّ بعد ذلك بثلاث أو نحوها دخلنا على أبي عبد اللّه عليه السلام ، فرزق اللّه لنا المعرفة» كلاهما بدل : «فقلت : بلى لعمري ـ إلى ـ فرزق اللّه المعرفة» .

6.في «ف» : + «لي» .

7.في «ف» + «أن لا يسأل» .

8.بصائر الدرجات ، ص ۲۵۹ ، ح ۵ ؛ وص ۵۱۰ ، ح ۱۵ ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور ، عن فضيل الأعور ، عن أبي عبيدة الحذّاء . وفي بصائر الدرجات ، ص ۵۰۹ ، ح ۱۱ ، بسند آخر عن عبيدة ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۴۸ ، ح ۱۲۴۰ .