110 ـ بَابٌ فِي مَعْرِفَتِهِمْ ^۲ أَوْلِيَاءَهُمْ وَ التَّفْوِيضِ إِلَيْهِمْ

1.المحاسن ، ص ۱۳۵ ، كتاب الصفوة ، ح ۱۶ ، عن الحسن بن محبوب ؛ بصائر الدرجات ، ص ۸۹ ، ح ۱ ، عن أحمد بن محمّد ومحمّد بن الحسين ، عن الحسن بن محبوب . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۱۸۰ ، ح ۷۴ ، عن بكير ، عن أبي جعفر عليه السلام الوافي ، ج ۳ ، ص ۴۹۳ ، ح ۹۹۵ ؛ البحار ، ج ۶۱ ، ص ۱۳۵ ، ح ۱۰ .

2.في حاشية «ض» : «معرفة» .

3.في «ض ، ف» : + «قال» .

4.في «ب ، ض ، بح ، بر ، بس» والبصائر ، ص ۸۶ : - «له» .

5.في «ف» : «فقال» .

6.في «ج ، ف ، بر ، بف» والوافي : - «فكرّر ثلاثا» .

7.في حاشية «بف» : «عرضت» .

8.بصائر الدرجات ، ص ۸۶ ، ح ۱ ، عن أحمد بن محمّد . وفيه ، ص ۸۷ ـ ۸۹ ، ح ۴ و۸ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير ، وراجع الأحاديث الاُخر في هذا الباب من البصائر الوافي ، ج ۳ ، ص ۵۴۲ ، ح ۱۰۷۶ .

9.بصائر الدرجات ، ص ۸۷ ، ح ۲ ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو بن عثمان ، عن أبي محمّد المشهدي من آل رجاء البجلي ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال : «قال رجل لأميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام : يا أميرالمؤمنين أنا واللّه اُحبّك . فقال له : كذبت ، قال : بلى واللّه إنّي اُحبّك وأتولّاك . فقال أميرالمؤمنين : كذبت ، قال : سبحان اللّه يا أميرالمؤمنين ، أحلف باللّه أنّي اُحبّك فتقول : كذبت ؟! قال : وما علمت إنّ اللّه خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام ، فأمسكها الهواء ، ثمّ عرضها علينا أهل البيت ؛ فواللّه ما منها روح إلّا وقد عرفنا بدنه ، فواللّه ما رأيتك فيها ، فأين كنت ؟» قال أبوعبداللّه عليه السلام : «كان في النار» الوافي ، ج ۳ ، ص ۵۴۲ ، ح ۱۰۷۷ .

1.في الوافي : + «فيهم» .

2.في «ب ، ض» والوسائل : - «لي» . وفي «ف» : «لما» .

3.إشارة إلى الآية ۱۰۶ من سورة التوبة (۹) : «وَ ءَاخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ» .

4.الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب الكفر ، ح ۲۸۵۹ ، إلى قوله : «ومن خرج منه كان كافرا» . وفيه ، ح ۲۸۶۱ ، عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الوشّاء ، عن إبراهيم بن أبي بكر ، عن أبي الحسن موسى عليه السلام . وفيه أيضا ، نفس الباب ، ح ۲۸۶۴ ، بسند آخر عن أبي إبراهيم عليه السلام ، مع اختلاف يسير . كتاب سليم بن قيس ، ص ۸۶۱ ، ح ۴۷ ، عن سلمان الفارسي ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، إلى قوله : «ومن خرج منه كان كافرا» . راجع : الجمل ، ص ۲۵۳ ؛ وتفسير فرات ، ص ۷۹ ، ح ۵۴ و۵۵ الوافي ، ج ۳ ، ص ۵۰۷ ، ح ۱۰۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۲۸ ، ص ۳۵۴ ، ح ۳۴۹۵۲ ؛ البحار ، ج ۳۲ ، ص ۳۲۴ ، ح ۳۰۱ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۱/۴۳۸

6.في البحار : - «عن ابن رئاب» . وهو سهو ؛ فقد مات بكير بن أعين في حياة أبي عبداللّه عليه السلام ، ولم يدرك ابنُ محبوب ـ وهو الحسن - رواةَ هذه الطبقة . راجع : رجال الكشّي ، ص ۱۶۱ ، الرقم ۲۷۰ ؛ رجال الطوسي ، ص ۱۷۰ ، الرقم ۱۹۹۲ .

7.في البحار : - «له» .

8.في المحاسن : - «اللّه جلّ وعزّ» .

9.في «ف» : «والظلمة» بدل «وهم أظلّة».

10.يجوز فيه المبنيّ للفاعل أيضا .

11.في الوافي : «كأنّ المراد بالقبليّة القبليّة بالرتبة . والتعبير بألفي عام على التقدير والتمثيل ، يعني لو قدّر دخولها في الزمان وتمثّلت ، لكانت ألفي عام» .

12.«اللَحْنُ» : صرف الكلام عن سننه الجاري عليه إمّا بإزالة الإعراب ، أو التصحيف ، وهو المذموم ، وذلك أكثر استعمالاً . وإمّا بإزالته عن التصريح وصرفه بمعناه إلى تعريض وفحوى ، وهو محمود عند أكثر الاُدباء من حيث البلاغة ، وإيّاه قصدَ هاهنا . راجع : المفردات للراغب ، ص ۷۲۸ (لحن) .