۱۱۹۰.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ ، عَنْ جَابِرٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ : «إِنَّا لَنَعْرِفُ الرَّجُلَ ـ إِذَا رَأَيْنَاهُ ـ بِحَقِيقَةِ الْاءِيمَانِ وَ حَقِيقَةِ ۱ النِّفَاقِ» . ۲
۱۱۹۱.أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ ، عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنِ الْاءِمَامِ : فَوَّضَ اللّهُ إِلَيْهِ كَمَا فَوَّضَ إِلى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ ؟ فَقَالَ ۳ : «نَعَمْ». وَ ذلِكَ ۴ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ ، فَأَجَابَهُ فِيهَا ، وَ سَأَلَهُ آخَرُ عَنْ تِلْكَ الْمَسْأَلَةِ ، فَأَجَابَهُ بِغَيْرِ جَوَابِ الْأَوَّلِ ، ثُمَّ سَأَلَهُ آخَرُ ، فَأَجَابَهُ بِغَيْرِ جَوَابِ الْأَوَّلَيْنِ ،
1.في «ب» والبصائر ، ص ۲۸۸ ، ح ۱ و ۳ ، والاختصاص : «وبحقيقة» .
2.بصائر الدرجات ، ص ۲۸۸ ، ح ۱ ، بسنده عن الحسين بن سعيد ، عن عمر بن تميم ، عن عمّار بن مروان ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ وفيه ، ح ۳ ، بسنده عن الحسين بن سعيد ، عن عمر بن ميمون ، عن عمّار بن مروان ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ الاختصاص ، ص ۲۷۸ ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى . وفي بصائر الدرجات ، ص ۱۱۸ ، ح ۱ ؛ وص ۲۸۸ ، ح ۴ ، بسند آخر عن عليّ بن الحسين عليه السلام . وفي بصائر الدرجات ، ص ۱۱۹ ، ضمن ح ۳ ؛ وص ۲۸۸ ، ح ۲ و۵ ؛ والكافي ، كتاب الحجّة ، باب أنّ الأئمّة ورثوا علم النبيّ ... ، ضمن ح ۶۰۱ ؛ وعيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۲۲۷ ، ح ۱ ؛ وتفسير فرات ، ص ۲۸۳ ، ضمن ح ۳۸۴ ، بسند آخر عن الرضا عليه السلام . تفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۱۰۴ مرسلاً عن عبد اللّه بن جندب ، عن الرضا عليه السلام ، مع زيادة في أوّله وآخره . تفسير فرات ، ص ۲۸۵ ، ضمن ح ۳۸۵ : «عن عليّ بن الحسين معنعنا عن الأصبغ بن نباتة ، عن عبد اللّه بن جندب ، عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام الوافي ، ج ۳ ، ص ۵۴۲ ، ح ۱۰۷ .
3.في «ب» : «قال» .
4.«وذلك» ، الظاهر أنّه كلام عبد اللّه ، لبيان سبب السؤال ، والتقدير ذلك السؤال ؛ لأنّ رجلاً سأله . واستبعد المجلسي احتمال أن يكون من كلام الإمام ، وضمير سأله لسليمان عليه السلام . راجع : شرح المازندراني ، ج ۷ ، ص ۱۲۸ ؛ مرآة العقول ، ج ۵ ، ص ۱۶۸ .