۱ النُّورَ مِنَ النُّورِ ، قَالَ : مَنْ ۲
مِمَّنْ ؟ قَالَ : فَاطِمَةَ مِنْ عَلِيٍّ» .
قَالَ : «فَلَمَّا وَلَّى الْمَلَكُ إِذَا ۳ بَيْنَ كَتِفَيْهِ ۴ : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّهِ ، عَلِيٌّ وَصِيُّهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : مُنْذُ كَمْ كُتِبَ هذَا بَيْنَ كَتِفَيْكَ ؟ فَقَالَ : مِنْ قَبْلِ أَنْ يَخْلُقَ اللّهُ آدَمَ بِاثْنَيْنِ وَ عِشْرِينَ أَلْفَ عَامٍ» . ۵
۱۲۵۲.عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ وَ غَيْرُهُ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ ، قَالَ :سَأَلْتُ الرِّضَا عليه السلام عَنْ قَبْرِ فَاطِمَةَ عليهاالسلام ، فَقَالَ ۶ : «دُفِنَتْ فِي بَيْتِهَا ، فَلَمَّا زَادَتْ بَنُو أُمَيَّةَ فِي الْمَسْجِدِ صَارَتْ ۷ فِي الْمَسْجِدِ» . ۸
۱۲۵۳.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْوَشَّاءِ ، عَنِ الْخَيْبَرِيِّ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : «لَوْ لَا أَنَّ اللّهَ ـ تَبَارَكَ وَ تَعَالى ـ خَلَقَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام لِفَاطِمَةَ عليهاالسلام ، مَا كَانَ لَهَا كُفْوٌ عَلى ظَهْرِ ۹ الْأَرْضِ مِنْ آدَمَ .........
1.الطبعة القديمة للکافي : ۱/۴۶۱
2.في «بح» : - «من» .
3.في «ف» : «إذا».
4.في المعاني : + «مكتوب».
5.الأمالي للصدوق ، ص ۵۹۲ ، المجلس ۸۶ ، ح ۱۹ ؛ والخصال ، ص ۶۴۰ ، باب ما بعد الألف ، ح ۱۷ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۱۰۳ ، ح ۱ ، عن جعفر بن محمّد بن مسرور ، عن الحسين بن محمّد بن عامر ، عن معلّى بن محمّد ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي ، عن عليّ بن جعفر الوافي ، ج ۳ ، ص ۷۴۷ ، ح ۱۳۶۴ .
6.في «بح» : «قال» .
7.في حاشية «ف» : «صار» ، أي البيت .
8.قرب الإسناد ، ص ۳۶۷ ، ح ۱۳۱۴ ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، مع زيادة واختلاف يسير . وفي عيون الأخبار ، ج ۱ ، ص ۳۱۱ ، ح ۷۶ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۲۶۸ ، ذيل ح ۱ ، بسندهما عن سهل بن زياد الآدمي . التهذيب ، ج ۳ ، ص ۲۵۵ ، ح ۷۰۵ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۲۹ ، ح ۶۸۵ ؛ وج ۲ ، ص ۵۷۲ مرسلاً ؛ التهذيب ، ج ۶ ، ص ۹ ، ذيل ح ۱۰ مرسلاً ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۴ ، ص ۱۳۶۶ ، ح ۱۴۴۰۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۳۶۸ ، ذيل ح ۱۹۴۰۶ .
9.في حاشية «ض» : «وجه» . وفي الأمالي : - «ظهر» .