كَانَتْ فِيهِ ، فَلْيَحْمَدِ ۱ اللّهَ عَلى ذلِكَ ؛ وَمَنْ لَمْ تَكُنْ ۲ فِيهِ ، فَلْيَتَضَرَّعْ إِلَى اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَلْيَسْأَلْهُ إِيَّاهَا ۳ ».
قَالَ : قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، وَمَا هُنَّ؟
قَالَ : «هُنَّ ۴ : الْوَرَعُ ، وَالْقَنَاعَةُ ۵ ، وَالصَّبْرُ ، وَالشُّكْرُ ، وَالْحِلْمُ ، وَالْحَيَاءُ ، وَالسَّخَاءُ ، وَالشَّجَاعَةُ ، وَالْغَيْرَةُ ، وَالْبِرُّ ، وَصِدْقُ الْحَدِيثِ ، وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ ۶ » . ۷
۱۵۶۳.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ۸:عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِنَّ اللّهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ ارْتَضى لَكُمُ الْاءِسْلَامَ دِيناً ۹ ؛ فَأَحْسِنُوا صُحْبَتَهُ بِالسَّخَاءِ وَحُسْنِ الْخُلُقِ» . ۱۰
۱۵۶۴.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّوْفَلِيِّ ، عَنِ السَّكُونِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ۱۱ ، قَالَ : «قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ : الْاءِيمَانُ
1.. في «ف» : «فليحمدوا» .
2.. في «ف» : «لم يكنّ» .
3.. في الأمالي : «إيّاه» .
4.. في «بس» : «لهنّ» .
5.. في الأمالي : «والقنوع» .
6.. في تحف العقول : + «واليقين وحسن الخلق والمروّة».
7.. الأمالي للمفيد ، ص ۱۹۲ ، المجلس ۲۳ ، ح ۲۲ ، بسنده عن جعفر بن محمّد ، عن إسماعيل بن عبّاد ، عن بكير ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام . تحف العقول ، ص ۳۶۲ الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۶۴ ، ح ۱۹۰۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۱۹۸ ، ح ۲۰۲۶۷ ؛ البحار ، ج ۷۰ ، ص ۳۷۴ ، ح ۱۹ .
8.. في «ض» : «عن بعض رجاله» .
9.. في الكافي ، ح ۱۸۰۵ : «اصطفى الإسلام واختاره» بدل «ارتضى لكم الإسلام دينا» .
10.. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب كظم الغيظ ، ح ۱۸۰۵ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره . الأمالي للصدوق ، ص ۲۷۰ ، المجلس ۴۶ ، ح ۳ ، بسند آخر ؛ الزهد ، ص ۸۷ ، ح ۵۸ ، بسند آخر ، وفيه : «إنّ اللّه ارتضى الإسلام لنفسه دينا ، فأحسنوا ...» الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۶۵ ، ح ۱۹۱۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۱۹۸ ، ح ۲۰۲۶۹ .
11.. في الكافي ، ح ۱۵۳۷ : «أبي عبد اللّه ، عن أبيه عليهماالسلام» .