۱۵۶۹.ابْنُ مَحْبُوبٍ۱، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام يَقُولُ ۲ :«إِنَّ الْعَمَلَ الدَّائِمَ الْقَلِيلَ ۳ عَلَى الْيَقِينِ ۴ أَفْضَلُ عِنْدَ اللّهِ مِنَ الْعَمَلِ الْكَثِيرِ عَلى غَيْرِ يَقِينٍ» . ۵
۱۵۷۰.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْوَشَّاءِ ، عَنْ أَبَانٍ ، عَنْ زُرَارَةَ :۶عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ عَلَى الْمِنْبَرِ : لَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ ۷ طَعْمَ الْاءِيمَانِ ۸ حَتّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ ، وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ» . ۹
۱۵۷۱.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام قَالَ ۱۰ : «أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ جَلَسَ إِلى حَائِطٍ مَائِلٍ ۱۱ يَقْضِي بَيْنَ النَّاسِ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : لَا تَقْعُدْ تَحْتَ هذَا الْحَائِطِ ، فَإِنَّهُ مُعْوِرٌ ۱۲ ،
1.. السند معلّق على السند الثاني من الخبر المتقدّم . ويروي عن ابن محبوب ، محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد .
2.. في الكافي ، ح ۱۵۱۵۳ والعلل والاختصاص : + «لحمران بن أعين : يا حمران ، واعلم» .
3.. في الوسائل : «القليل الدائم» .
4.. في فقه الرضا : + «والبصيرة» .
5.. الكافي ، كتاب الروضة ، ح ۱۵۱۵۳ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۵۵۹ ، ح ۱ ، بسندهما عن ابن محبوب . الاختصاص ، ص ۲۲۷ ، مرسلاً عن هشام بن سالم ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۵۶ ؛ تحف العقول ، ص ۳۶۰ ، وفي كلّها مع زيادة في أوّله وآخره الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۷۰ ، ح ۱۹۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۲۰۲ ، ح ۲۰۲۸۱ ؛ البحار ، ج ۷۰ ، ص ۱۴۷ ، ح ۸ .
6.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۵۸
7.. في «ب ، ص ، بر ، بس ، بف» : «أحد» . وفي «ض» وتحف العقول ، ص ۲۱۸ : «عبد» .
8.. في فقه الرضا : «لا يكون المؤمن مؤمنا حقّا» بدل «لا يجد أحدكم طعم الإيمان» .
9.. التمحيص ، ص ۶۳ ، ح ۱۳۹ ؛ تحف العقول ، ص ۲۰۷ و ۲۱۸ ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۴۸ ؛ التوحيد ، ص ۳۷۴ ، ح ۱۹ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۲۶۰ ، ح ۱ الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۷۰ ، ح ۱۹۲۵ ؛ البحار ، ج ۷۰ ، ص ۱۴۷ ، ح ۹۰ .
10.. هكذا في «ج» . وفي سائر النسخ والمطبوع : - «قال» .
11.. في «ج» : «مال» .
12.. في «ب ، ج ، ص ، بر» : «معوَّر» . وفي مرآة العقول ، ج ۷ ، ص ۳۶۱ : «فإنّه معور ، على بناء الفاعل من باب الإفعال ، أي ذو شقّ وخلل يخاف منه . أو على بناء المفعول من التفعيل أو الإفعال ، أي ذو عيب» . من العَوار ، وهو العيب ، والضمّ لغة . راجع : المصباح المنير ، ص ۴۳۷ (عور) .