بِهِ فِيهَا وَفِي غَيْرِهَا» . ۱
۱۵۹۶.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ؛ وَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ جَمِيعاً ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُبَارَكِ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ جَبَلَةَ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ ۲ : «مَنْ أُعْطِيَ ثَلَاثاً لَمْ يُمْنَعْ ۳ ثَلَاثاً : مَنْ أُعْطِيَ الدُّعَاءَ أُعْطِيَ ۴ الْاءِجَابَةَ، وَمَنْ أُعْطِيَ الشُّكْرَ أُعْطِيَ الزِّيَادَةَ ، وَمَنْ أُعْطِيَ التَّوَكُّلَ أُعْطِيَ الْكِفَايَةَ» .
ثُمَّ قَالَ : «أَ تَلَوْتَ كِتَابَ اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ : «وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ» وَقَالَ : «لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ»۵ وَقَالَ : «ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ»۶ ؟» . ۷
1597.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِي عَلِيٍّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ 8 ، عَنِ الْحُسَيْنِ 9 بْنِ .........
1.. تحف العقول ، ص ۴۴۳ ، عن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص۳۵۸، فيه هكذا : «التوكّل على اللّه عزّ وجلّ درجات : منها أن تثق في اُمورك كلّها فما فعله بك كنت عليه راضيا» الوافي ، ج ۳ ، ص ۲۸۳ ، ح ۱۹۵۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۲۱۳ ، ح ۲۰۳۰۷ ؛ البحار ، ج ۷۱ ، ص ۱۲۹ ، ح ۵ .
2.. في المحاسن والخصال ، ص ۱۰۱ : + «يا معاوية» .
3.. في المحاسن والخصال ، ص ۱۰۱ : «لم يحرم» .
4.. في «ب» وحاشية «د» : «لم يمنع» .
5.. إبراهيم (۱۴) : ۷ .
6.. غافر (۴۰) : ۶۰ .
7.. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب الشكر ، ح ۱۷۲۲ ، عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن يحيى بن مبارك ، وتمامه فيه هكذا : «من اُعطي الشكر أعطي الزيادة ، يقول اللّه عزّ وجلّ «لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ» ». وفي المحاسن ، ص ۳ ، كتاب القرائن ، ح ۱ ؛ والخصال ، ص ۱۰۱ ، باب الثلاثة ، ح ۵۶ ، بسندهما عن معاوية بن وهب . راجع : معاني الأخبار ، ص ۳۲۳ ، ح ۱ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ۴۵۲ ، المجلس ۱۶ ، ح ۱۴ ؛ وص ۶۹۳ ، المجلس ۳۹ ، ح ۱۶ ؛ وخصائص الأئمّة عليهم السلام ، ص ۱۰۳ ؛ ونهج البلاغة ، ص ۴۹۴ ، الحكمة ۱۳۵ ؛ وتحف العقول ، ص ۴۱ الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۸۳ ، ح ۱۹۵۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۲۱۳ ، ح ۲۰۳۰۸ ؛ البحار ، ج ۷۱ ، ص ۱۲۹ ح ۶ .
8.. في «ب» : «عن أبي الحسن» . وفي «بر ، بف» : «عن محمّد بن الحسين» . والرجل مجهول لم نعرفه .
9.. الظاهر وقوع التحريف في العنوان ، وأنّ الصواب هو «الحسن» . فقد وردت في المحاسن ، ص ۱۴۱ ، ح ۳۴ ، رواية القاسم بن يحيى ، عن الحسن بن راشد ، عن الحسين بن علوان .
والقاسم بن يحيى ، هو القاسم بن يحيى بن الحسن بن راشد ، روى كتاب جدّه الحسن . وتكرّرت روايته عنه في الأسناد . راجع : رجال النجاشي ، ص ۳۱۶ ، الرقم ۸۶۶ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ۱۳۷ ، الرقم ۲۰۰ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ۱۴ ، ص ۶۶ .