الْمُؤْمِنِ ، فَيُدْخِلُهُ ۱ الْجَنَّةَ ، فَيُقَالُ : هذَا الْبِرُّ» . ۲
۲۰۱۰.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْوَشَّاءِ ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : قُلْتُ ۳ : أَيُّ الْأَعْمَالِ ۴ أَفْضَلُ؟
قَالَ : «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا ، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ ، وَالْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ» . ۵
۲۰۱۱.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ ، عَنْ دُرُسْتَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ :۶ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسى عليه السلام ، قَالَ : «سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله : مَا حَقُّ الْوَالِدِ عَلى وَلَدِهِ؟
قَالَ : ۷ لَا يُسَمِّيهِ بِاسْمِهِ ، وَلَا يَمْشِي بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَلَا يَجْلِسُ قَبْلَهُ ، وَلَا يَسْتَسِبُّ لَهُ ۸ » . ۹
2012.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ
1.. في «ف» : «فتدخله» .
2.. الوافي ، ج ۵ ، ص ۵۰۲ ، ح ۲۴۳۴ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۴۴ ، ح ۴ .
3.. في «ف» : + «له» .
4.. في حاشية «ف» : «العمل» .
5.. المحاسن ، ص ۲۹۲ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ۴۴۵ ، عن الوشّاء ، عن مثنّى ، عن منصور بن حازم . الخصال ، ص ۱۶۳ ، باب الثلاثة ، ح ۲۱۳ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۵ ، ص ۴۹۶ ، ح ۲۴۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۴۸۸ ، ح ۲۷۶۶۴ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۴۵ ، ح ۵ .
6.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۱۵۹
7.. في «بر ، بف» والوافي ومرآة العقول : + «أن» .
8.. في شرح المازندراني : - «له» . وفي المرآة : «أي لايفعل ما يصير سببا لسبّ الناس له ، كأن يسبّهم أو أباهم ؛ وقد يسبّ الناس والد من يفعل فعلاً شنيعا قبيحا» .
9.. الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۱ ، ضمن الحديث الطويل ۵۷۶۲ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۵ ، ص ۴۹۴ ، ح ۲۴۱۵ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۵۰۵ ، ح ۲۷۷۰۵ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۴۵ ، ح ۶ .