۲۰۳۲.عَنْهُ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْخَطَّابِ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سَمَاعَةَ ، عَنْ عَمِّهِ عَاصِمٍ الْكُوزِيِّ۱:عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله قَالَ : مَنْ أَصْبَحَ لَا يَهْتَمُّ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ فَلَيْسَ مِنْهُمْ ۲ ، وَمَنْ سَمِعَ ۳ رَجُلاً يُنَادِي : يَا لَلْمُسْلِمِينَ ۴ ، فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَلَيْسَ بِمُسْلِمٍ» . ۵
۲۰۳۳.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّوْفَلِيِّ ، عَنِ السَّكُونِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : الْخَلْقُ عِيَالُ اللّهِ ، فَأَحَبُّ الْخَلْقِ إِلَى اللّهِ مَنْ نَفَعَ عِيَالَ اللّهِ ، وَأَدْخَلَ عَلى أَهْلِ بَيْتٍ ۶ سُرُوراً» . ۷
۲۰۳۴.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ ، قَالَ :
1.. في «ج ، ض» وحاشية «د ، ص ، بر» : «الكوفي» .
والظاهر أنّ عاصما هذا ، هو عاصم بن سليمان الكُوزي ، وهو من أهل البصرة . يروي كتابه ابن أخيه سليمان بن سماعة . راجع : رجال النجاشي ، ص ۱۸۴ ، الرقم ۴۸۷ ؛ و ص ۳۰۱ ، الرقم ۸۲۰ ؛ رجال الطوسي ، ص ۲۶۲ ، الرقم ۳۷۴۲ ؛ الأنساب للسمعاني ، ج ۵ ، ص ۱۰۷ .
2.. في «ز» : «بمسلم» .
3.. في البحار : «من يسمع» . وفي الجعفريّات : «من شهد» .
4.. في «د ، ص ، بر ، بس ، بف» : «بالمسلمين» بدل «يا للمسلمين» .
5.. الجعفريّات ، ص ۸۸ ؛ التهذيب ، ج ۶ ، ص ۱۷۵ ، ح ۳۵۱ من قوله : «من سمع رجلاً» ، وفيهما بسند آخر عن أبي عبد اللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن النبيّ صلى الله عليه و آله . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۶۹ ، إلى قوله : «فليس منهم» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۵ ، ص ۵۳۵ ، ح ۲۵۲۰ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۳۳۷ ، ح ۲۱۷۰۲ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۳۳۹ ، ح ۱۲۰ .
6.. في «ز» : «بيته» .
7.. الجعفريّات ، ص ۱۹۳ ، مع زيادة في آخره ؛ قرب الإسناد ، ص ۱۲۰ ، ح ۴۲۱ ، وفيهما بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله هكذا : «الخلق كلّهم عيال اللّه ، فأحبّهم إلى اللّه عزّ وجلّ أنفعهم لعياله» . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۶۹ ، وفيه : «الخلق عيال اللّه ، فأحبّ الخلق إلى اللّه من أدخل على أهل بيت مؤمن سرورا ، ومشى مع أخيه في حاجته» الوافي ، ج ۵ ، ص ۵۳۶ ، ح ۲۵۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۳۴۱ ، ح ۲۱۷۱۲ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۳۳۹ ، ح ۱۲۱ .