1.. في «ف» : «ربّها» .

2.. المحاسن ، ص۳۹۳ ، كتاب المآكل ، ح۴۳ ، عن ابن أبينجران ، عن صفوان بن مهران الجمّال ، عن أبيحمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : «من أطعم ثلاثة نفر من المسلمين أطعمه اللّه من ثلاث جنان : ملكوت السماء الفردوس ، ومن جنّة عدن ، ومن شجرة في جنّة عدن غرسها ربّي بيده» . ثواب الأعمال ، ص ۱۶۵ ، ح ۱، بسند آخر عن أبيعبداللّه عليه السلام ، من دون الإسناد إلى النبيّ صلى الله عليه و آله ؛ مصادقة الإخوان ، ص۴۴ ، ح۵ ، عن أبيحمزة الوافي ، ج۵ ، ص۶۷۳ ، ح۲۸۴۴ ؛ الوسائل ، ج۲۴ ، ص۳۰۴ ، ح۳۰۶۱۴؛ البحار ، ج۷۴ ، ص۳۷۱ ، ح۶۵ .

3.. في «د ، ص ، بر ، بس ، بف» وشرح المازندراني : - «ذلك» .

4.. في «ز ، ص ، ف» : «رقبة» .

5.. المحاسن ، ص۳۹۴ ، كتاب المآكل ، ح۵۴ ، عن أبيه ، عن حمّاد بن عيسى ؛ المؤمن ، ص۶۳ ، ح۱۶۰ ، عن أبي عبداللّه عليه السلام . الاختصاص ، ص۲۷ ، ضمن الحديث ، مرسلاً الوافي ، ج۵ ، ص۶۷۴ ، ح۲۸۴۵ ؛ الوسائل ، ج۲۴ ، ص۳۰۱ ، ح۳۰۶۰۴ ؛ البحار ، ج۷۴ ، ص۳۷۳ ، ح۶۶ .

6.. في «ز ، ص ، ف» : + «بن عيسى» .

7.. في «ب» : «جوعه» .وفي الأمالي للمفيد : «جوعة» .

8.. المحاسن ، ص۳۹۳ ، كتاب المآكل ، ح۴۱ ، عن أبيه ، عن حمّاد بن عيسى ، وتمام الرواية فيه : «من أطعم مؤمنا أطعمه اللّه من ثمار الجنّة» . وفي ثواب الأعمال ، ص ۱۶۴ ، ح۲ ؛ والأمالي للمفيد ، ص۹ ، المجلس ۱ ، ح۵ ، بسند آخر عن حمّاد ، عن إبراهيم بن عمر ، مع زيادة في آخره . المؤمن ، ص۶۳ ، ح۱۶۱ ، عن عليّ بن الحسين عليه السلام ؛ الاختصاص ، ص۲۸ ، وفيه : «عن أبيحمزة الثمالي ، قال : من أطعم ...» وفيهما مع زيادة في آخره . وفي الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب تفريج كرب المؤمن ، ح۲۱۹۶ ؛ وثواب الأعمال ، ص۱۴۹ ، ح۱ ، بسند آخر عن أبيعبداللّه عليه السلام ، مع زيادة في أوّله . وفي قرب الإسناد ، ص ۱۲۰ ، ح ۴۲۲ ؛ والأمالي للصدوق ، ص۲۸۳ ، المجلس ۴۷ ، ح۱۵ ، بسند آخر عن أبيعبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع زيادة . الأمالي للطوسي ، ص۱۸۲ ، المجلس ۷ ، ضمن الحديث الطويل ۸ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . المحاسن ، ص۳۹۳ ، كتاب المآكل ، ح۴۰ ، بسند آخر عن أبيجعفر عليه السلام ، وتمام الرواية فيه : «من أطعم جائعا أطعمه اللّه من ثمار الجنّة» . المؤمن ، ص۶۴ ، ح۱۶۲ و۱۶۴ و۱۶۶ ، عن أبيعبداللّه عليه السلام ، مع زيادة . مصادقة الإخوان ، ص۴۲ ، ح۱ ، عن أبيعبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج۵ ، ص۶۷۴ ، ح۲۸۴۶ ؛ الوسائل ، ج۲۴ ، ص۳۰۹ ، ح۳۰۶۲۶ ؛ البحار ، ج۷۴ ، ص۳۷۳ ، ح۶۷ .

1.. في شرح المازندراني ، ج ۹ ، ص ۸۵ : «لعلّ المراد بالرجل من المسلمين المؤمن ، وبالاُفق من الناس المخالفون . والاُفق ـ بضمّتين ـ اسم جمع وليس منحصرا في عدد معيّن ؛ ولهذا فسّره عليه السلام هنا بمائة ألف أو يزيدون ، وفسّره أبوه عليه السلام في خبر عبيداللّه الوصّافي عنه [ح ۲۱۸۳] بعشرة آلاف» .

2.. المحاسن ، ص۳۹۱ ، كتاب المآكل ، ح۳۰ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۱۸۰ ، ح۱ ؛ ومعاني الأخبار ، ص۲۲۹ ، ح۱ ، بسند آخر مع اختلاف يسير . المحاسن ، ص۳۹۱ ، كتاب المآكل ، ح۳۱ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام ، وفيه : «لأن اُطعم رجلاً من شيعتي أحبّ ...» . مصادقة الإخوان ، ص۴۴ ، ح ۶ ، مرسلاً عن أبي بصير الوافي ، ج۵ ، ص۶۷۳ ، ح۲۸۴۳ ؛ الوسائل ، ج۲۴ ، ص۳۰۴ ، ح۳۰۶۱۵ ؛ البحار ، ج۷۴ ، ص۳۷۱ ، ح۶۴ .

3.. في «ف» : «وعنه» .

4.. لم نجد رواية صفوان بن يحيى عن أبيحمزة مباشرةً في غير سند هذا الخبر . وتأتي في ح ۲۱۹۶ رواية محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن صفوان ، عن أبيحمزة ، عن أبيجعفر عليه السلام ، قال : قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله : من كسا أحدا من فقراء المسلمين ، الخبر . ويحتمل اتّحاد الخبرين كما يظهر من ألفاظهما وموضوعهما . وصفوان في مشايخ أحمد بن محمّد ـ والمراد به ابن عيسى ـ هو صفوان بن يحيى . ثمّ إنّ هذا الخبر رواه البرقي في المحاسن ، ج۲ ، ص۳۹۳ ، ح۴۳ ـ باختلاف يسير ـ عن ابن أبينجران ، عن صفوان بن مهران الجمّال ، عن أبيحمزة ، عن أبيجعفر عليه السلام ؛ وذكر الخبر من دون نقله عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . هذا، وقد روى صفوان الجمّال ، عن أبيحمزة ، عن أبيجعفر عليه السلام ، في المحاسن ، ص۴۲۵ ، ح۲۲۴ ؛ والكافي ، ح ۱۱۶۵۹ ؛ والتهذيب ، ج۹ ، ص۹۸ ، ح۴۲۴ ، والخبر في هذه المواضع واحد . فعليه ، احتمال وجود الخلل في سندنا هذا وما يأتي في ، ح ۲۱۹۶ غير منفيّ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۰۱

6.. في «ف» : «في» .

7.. في المحاسن وثواب الأعمال والمصادقة : «السماء» .

8.. في الوسائل وثواب الأعمال : «وهي» . وفي البحار : - «و» .

9.. في مرآة العقول ، ج۹ ، ص۱۲۴ : «في أكثر النسخ : شجرة ، بدون واو العطف . وهو الظاهر ... فشجرة عطف بيان لطوبى . وقد يقال : «طوبى» مبتدأ و«شجرة» خبره» . وفي الوافي : «شجرة» عطف على «ثلاث» يعني أطعمه اللّه من ثلاث جنان ومن شجرة في جنّة عدن غرسها اللّه بيده .

10.. هكذا في «ج ، د ، ز ، ص ، ض ، ف ، بر ، بس ، بف» وشرح المازندراني والوافي والوسائل والمحاسن . وفي «ب» والمطبوع : «من» .