96 ـ بَابُ سَلَامَةِ الدِّينِ

1.. في حاشية «بف» : + «اللّه » .

2.. في «ب ، ص ، ض ، بر» والوافي والبحار والمحاسن ، ح۱۰۸ : «أحبّ» . وفي «ف» : «يحبّ» .

3.. المحاسن ، ص۲۱۶ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح۱۰۸ ، عن أبيه ، عن عليّ بن النعمان . وفيه ، ح۱۱۲ ، بسند آخر ، وتمام الرواية هكذا : «إنّ اللّه يعطي المال البرّ والفاجر ، ولا يعطي الإيمان إلّا من أحبّ» الوافي ، ج۵ ، ص۷۳۹ ، ح۲۹۵۳ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۰۳ ، ح۴ .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۱۶

5.. غافر (۴۰) : ۴۵ . وفي الوافي : «الآية حكاية عن مؤمن آل فرعون حيث أراد فرعون أن يفتنه عن دينه بالمكر والعذاب» .

6.. في «ب» : + «واللّه » .

7.. «بسطوا عليه» ، أي بسطوا أيديهم عليه ، وبسط اليد : مدّها ، أو هو كناية عن السلطة عليه ، ومنه قوله تعالى : «وَالْمَلَـائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ» [الأنعام (۶) : ۹۳] ، أي مسلّطون عليهم ، كما يقال : بُسِطَتْ يده عليه ، أي سُلِّط عليه . راجع : لسان العرب ، ج ۷ ، ص ۲۶۰ ؛ القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۸۹۰ (بسط) . وفي «ه» وحاشية «ب» وشرح المازندراني والوافي : «لقد قسطوا» أي جاروا . وفي الوافي ومرآة العقول عن بعض النسخ : «لقد سطوا» من السطو بمعنى القهر بالبطش .

8.. في «بر» : «أن يفتّنوا» . وفي «بس» : «أن يفشوه» .

9.. في «بر» : «عن» .

10.. المحاسن ، ص۲۱۹ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح۱۱۹ ، عن أبيه ، عن عليّ بن النعمان . تفسير القمّي ، ج۲ ، ص۲۵۸، مرسلاً ؛ المؤمن ، ص۱۵ ، ح۲ ، عن الصادق عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج۵ ، ص۷۴۵ ، ح۲۹۶۴ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۱۱ ، ح۱ .

1.. المحاسن ، ص۲۱۶ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح۱۰۷ ، عن الحسن بن عليّ الوشّاء ومحمّد بن عبدالحميد العطّار ، عن عاصم بن حميد . فضائل الشيعة ، ص۳۵ ، ح۳۲ ، بسند آخر عن أبيجعفر عليه السلام . المؤمن ، ص۲۷ ، ح۴۷ ، عن أبيجعفر عليه السلام ، وفيهما : «ولايعطي الآخرة» بدل «ولا يعطي دينه» مع زيادة في آخره . تحف العقول ، ص۳۰۰ ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص۳۶۰ ، وفيه : «... من يحبّ ومن لا يحبّ ...» الوافي ، ج۵ ، ص۷۳۹ ، ح۲۹۵۴ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۰۳ ، ح۲ .

2.. في «ه» : - «و» ، ولازمه رواية عمر بن حنظلة عن حمزة بن حمران ، لكن تقدّمت في الحديث الأوّل من الباب رواية حمزة بن حمران ، عن عمر بن حنظلة ، وهذا يقتضي تقدّم طبقة ابن حنظلة على ابن حمران . يؤيّد ذلك أنّ البرقي في رجاله ، ص۱۱ ، وص۱۷ وكذا الشيخ الطوسي في رجاله ، ص۱۴۲ الرقم ۱۵۲۹ ، وص۲۵۲ ، الرقم ۳۵۴۲ ، عدّا عمر بن حنظلة من أصحاب أبيجعفر الباقر وأبيعبداللّه عليهماالسلام ، ووردت روايته عن أبيجعفر عليه السلام في بصائر الدرجات ، ص۲۱۰ ، ح۱ . وأمّا حمزة بن حمران فقد تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۱۶۹۶ أنّه ليس من أصحاب أبيجعفر الباقر عليه السلام . فراجع . فعليه الظاهر ثبوت «و» كما عليه أكثر النسخ ، ونأخذ بظاهرها من عطف «حمزة بن حمران» على «عمر بن حنظلة» وإن كان في البين بعض احتمالات اُخر .

3.. في «ص ، ه» : - «عن حمران» .

4.. في «ه» : «إيمانه» .

5.. المحاسن ، ص۲۱۷ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح۱۰۹ ، عن الوشّاء ، وفيه : «وإنّ هذا الدين لا يعطيها إلّا أهله خاصّة» بدل «ولا يعطي الإيمان» . وفيه ، ح۱۱۱ ، بسند آخر عن عمر بن حنظلة ، عن أبيعبداللّه عليه السلام . كتاب سليم بن قيس ، ص۸۲۶ ، ضمن الحديث الطويل ۳۸ ، عن أبان ، عن سليم ، عن أميرالمؤمنين عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . تحف العقول ، ص۲۹۷ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج۵ ، ص۷۳۹ ، ح۲۹۵۲ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۰۳ ، ح۳ .