1.. التوحيد ، ص۴۰۷ ، ضمن الحديث الطويل ۶ ، عن أحمد بن زياد بن جعفر الصمداني ، عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمّد بن أبيعمير ، عن موسى بن جعفر عليه السلام . وفي الأمالي للصدوق ، ص۱۹۹ ، المجلس ۳۶ ، ذيل ح۸ ؛ وصفات الشيعة ، ص۳۲ ، ح۴۴ ، بسند آخر عن أبيعبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير . الخصال ، ص۴۷ ، باب الاثنين ، ح۴۹ ؛ عيون الأخبار ، ج۱ ، ص۱۳۷ ، ضمن ح۳۵ ، مع زيادة في آخره ، وفيهما مرسلاً عن النبيّ صلى الله عليه و آله الوافي ، ج۴ ، ص۱۶۱ ، ح۱۷۵۳ ؛ الوسائل ، ج۱ ، ص۱۰۶ ، ح۲۵۹ ؛ و ج۱۶ ، ص۶۱ ، ح۲۰۹۸۲ ؛ البحار ، ج۶۷ ، ص۳۵۰ ، ح۵۳ .

2.. في «ب ، ج ، د ، ز ، ض ، بر، بس» والوسائل : «محمّد بن الحسن بن علّان» . وفي «ص ، ه» والبحار «محمّد بن الحسن زعلان» . وفي «بف» : «محمّد بن الحسن علان» .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۳۳

4.. هكذا في «ب ، ج ، د ، ز ، ص ، ض ، ف ، ه ، بر ، بس ، بف» وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول . وفي المطبوع : + «هم» .

5.. في «ه» : «السيّاحون» . وفي «بف» والوافي : «السائحون» أي الملازم للمساجد ، والسيح : الذهاب في الأرض للعبادة . وفي حاشية «ب ، بر» : «الشاحون» . وشَحِبَ يشحَبُ شحوبا، أي تغيّر من سفر أو هُزال أو عملٍ أو جوع . ترتيب كتاب العين ، ج ۲ ، ص ۸۹۲ ؛ القاموس المحيط ، ج۱ ، ص۱۸۱ (شحب) .

6.. الذابل : من قَلَّ ماء بشرته وذهبت نُدُوّته ونَضارته ، يقال : ذبلت بشرته ، أي قلّ ماء جلده وذهبت نضارته ، أو هو اليابس الشفه ، يقال : ذبل فوه يذبُل ، إذا جفّ ويبس ريقه ، وذبل النبات ، إذا ذوي ، أي يبس من الحرّ . راجع : النهاية ، ج ۲ ، ص ۱۵۵ ؛ لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۲۵۵ (ذبل) .

7.. نحل الجسم يَنْحَلُ نحولاً فهو ناحل ، وأنحله الهمّ ، أي أهزله . ترتيب كتاب العين ، ج۳ ، ص۱۷۶۷ (نحل) .

8.. في «ض» : «أجنّهم» . يقال : أجَنّه الليل ، وجنّ عليهم الليل : إذا أظلم حتّى يستره بظلمة . ترتيب كتاب العين ، ج۱ ، ص۳۲۴ (جنّ) .

9.. في «ز» : + «عليهم» .

10.. في «ز» : «الحزن» .

11.. الخصال ، ص۴۴۴ ، باب العشرة ، ح۴۰ ؛ وصفات الشيعة ، ص۱۰ ، ح۱۹ ، بسند آخر عن أبيجعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة . وفيه ، ص۱۳ ، ح۲۴ ، بسند آخر عن أبيجعفر عليه السلام ، إلى قوله : «الذابلون الناحلون» ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج۴ ، ص۱۶۹ ، ح۱۷۷۴ ؛ الوسائل ، ج۱ ، ص۸۶ ، ح ۲۰۳ ؛ البحار ، ج ۶۸ ، ص ۱۸۶ ، ح۴۰ .

1.. في «د ، بس» وحاشية «ض ، ف» والوسائل : «وإن» .

2.. في «ج ، د ، بس» وحاشية «ف» والوسائل : «وإن» .

3.. في «ج ، د ، ز ، ض ، ه ، بر ، بس ، بف» والوافي : «وإن» .

4.. في «د ، ض ، ف» وحاشية «ج» والوسائل : «الليل» . وفي مرآة العقول : «رهبان بالليل ، أي يمضون إلى الخلوات ويتضرّعون رهبة من اللّه ، أو يتحمّلون مشقّة السهر والعبادة كالرهبان . وفسّر الرهبانيّة في قوله تعالى : «وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا» [الحديد (۵۷) : ۲۷ ]بصلاة الليل» .

5.. في «بر» : «أشدّاء» .

6.. في حاشية «ج» : «النهار» .

7.. في مرآة العقول : «الفرق بينه وبين رهبان الليل أنّ الرهبان إشارة إلى التضرّع والرهبة ، أو التخلّي والترهّب . وقيام الليل للصلاة لايستلزم شيئا من ذلك» .

8.. في «ص ، ف» : «يمشون» .

9.. في «ص ، ف ، ه» : «هونا» . و «الهَوْن» : مصدر الهيِّن في معنى السكينة والوقار . ترتيب كتاب العين ، ج۳ ، ص۱۹۰۹ (هون) .

10.. عن ابن السكّيت : «الأرامل : المساكين من رجال ونساء ، ويقال لهم وإن لم يكن فيهم نساء» . وقال ابن الأثير : «الأرامل : المساكين من رجال ونساء ، ويقال لكلّ واحد من الفريقين على انفراده : أرامل ، وهو بالنساء أخصّ وأكثر استعمالاً ، والواحد : أرمل وأرملة ... فالأرمل : الذي ماتت زوجته ، والأرملة : التي مات زوجها ، وسواء كانا غنيّين أو فقيرين . راجع : الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۷۱۳ ؛ النهاية ، ج ۲ ، ص ۲۶۶ (رمل) .

11.. الأمالي للصدوق ، ص۵۴۷ ، المجلس ۸۱ ، ح۱۶ ، بسند آخر عن الأصبغ بن نباتة ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ، من قوله : «فأخبرني يا رسول اللّه بصفة المؤمن» مع اختلاف يسير الوافي ، ج۴ ، ص۱۶۰ ، ح۱۷۵۲ ؛ الوسائل ، ج۱۵ ، ص۱۸۸ ، ح۲۰۲۴۱ ، من قوله : «فأخبرني يا رسول اللّه بصفة المؤمن» ؛ البحار ، ج۶۷ ، ص۲۷۶ ، ح۴ .

12.. في «ج ، بر» وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول والبحار وصفات الشيعة : «من سرّته حسنة وساءته سيّئة» .