مَعَهُ إِلى أَحَدٍ» . ۱
۲۳۴۲.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ سِرْحَانَ ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام يَقُولُ : «أَرْبَعٌ ۲ لَا يَخْلُو مِنْهُنَّ ۳ الْمُؤْمِنُ ، أَوْ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ : مُؤْمِنٌ يَحْسُدُهُ ـ وَ هُوَ أَشَدُّهُنَّ ۴ عَلَيْهِ ـ وَمُنَافِقٌ يَقْفُو أَثَرَهُ ، أَوْ ۵ عَدُوٌّ يُجَاهِدُهُ ، أَوْ شَيْطَانٌ يُغْوِيهِ» . ۶
۲۳۴۳.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى۷، عَنِ ابْنِ سِنَانٍ۸، عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ ، عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِنَّ اللّهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ جَعَلَ وَلِيَّهُ فِي الدُّنْيَا غَرَضاً ۹ لِعَدُوِّهِ» . ۱۰
2344.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسى ، عَنْ
1.. علل الشرائع ، ص۴۴ ، ذيل ح۲ ، بسند آخر ؛ وفيه ، ح۳ ، بسند آخر عن عليّ بن الحسين ، عن أبيه عليهماالسلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع زيادة في أوّله ، وفيهما من قوله : «ولو أنّ مؤمنا» إلى قوله : «شيطانا يؤذيه» مع اختلاف يسير الوافي ، ج۵ ، ص۷۵۷ ، ح۲۹۸۳ ؛ الوسائل ، ج۱۲ ، ص۱۲۲ ، ح۱۵۸۲۶ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۱۸ ، ح۷ .
2.. في «ه» : «أربعة» .
3.. في «ه» : «منها» .
4.. في حاشية «ج ، ض» : «أيسرهنّ» .
5.. في مرآة العقول : «و» .
6.. الأمالي للصدوق ، ص۴۹۲ ، المجلس ۷۴ ، ح۹ ؛ والخصال ، ص۲۲۹ ، باب الأربعة ، ح۷۰ ، بسند آخر عن أبيعبداللّه عليه السلام ، من دون الإسناد إلى النبيّ صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج۵ ، ص۷۵۸ ، ح۲۹۸۴ ؛ الوسائل ، ج۱۲ ، ص۱۸۱ ، ح۱۶۰۲۰ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۱۹ ، ح۸ .
7.. في «ه» : - «بن عيسى» .
8.. في «ص ، ه» : + «عن محمّد بن سنان» .
9.. «الغَرَض» : الهَدَف الذي يُرمى إليه . والجمع : أغراض . وتقول : غَرَضُه كذا ، على التشبيه بذلك ، أي مرماه الذي يقصده . المصباح المنير ، ص۴۴۵ (غرض) . وقال في المرآة : «أي جعل محبّه في الدنيا هدفا لسهام عداوة عدوّه وحيله وشروره» .
10.. المؤمن ، ص۲۰ ، ح۱۷ ، عن سماعة الوافي ، ج۵ ، ص۷۵۹ ، ح۲۹۹۰ ؛ البحار ، ج۶۸ ، ص۲۲۱ ، ح۱۰ .