1.. في «ب ، ص ، ض ، بر» : + «إنّ المؤمن من اللّه عزّ وجلّ لبأفضل مكان» . وفي «ج ، د ، ز ، ه ، بس» : + «إنّ المؤمن بأفضل مكان» .

2.. في «ز» : «لينزع» .

3.. في مرآة العقول : «قال بعضهم : النفس ، بضمّ النون والفاء ، جمع نفيس ، أي يقطع أعظاءه النفيسة بالجذام . ولا يخفى ما فيه» .

4.. الوافي ، ج۵ ، ص ۷۶۱ ، ح۲۹۹۶ ؛ الوسائل ، ج۳ ، ص۲۴۸ ، ح۳۵۳۷ ؛ البحار ، ج۶۷ ، ص۲۱۱ ، ح۱۵ .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۵۵

6.. في حاشية «ص» : «منزلاً» ، ويأباه تأنيث الضمير في «لا يبلغها» .

7.. في «ز» : «بابتلاء» . وفي « ه » : «بالبلاء» .

8.. الوافي ، ج۵ ، ص۷۷۰ ، ح۳۰۱۷ ؛ الوسائل ، ج۳ ، ص۲۵۸ ، ح۳۵۷۰ ؛ وص۲۶۱ ، ح۳۵۸۵ ؛ البحار ، ج۶۷ ، ص۲۱۲ ، ح۱۶ .

9.. في « ه » : - «الأشعري» .

10.. في «ز ، بس» : «الخيّاط» ، والمذكور في كتب الرجال هو أبويحيى الحنّاط . راجع : رجال النجاشي ، ص۴۵۶ ، الرقم ۱۲۳۶ ؛ رجال البرقي ، ص۳۲ ؛ الفهرست للطوسي ، ص۵۳۵ ، الرقم ۸۶۹ ؛ رجال الطوسي ، ص۳۴۷ ، الرقم ۵۱۸۷ .

11.. في مرآة العقول : «هذا كلام أبي يحيى ، وضمير «كان» عائد إلى «عبداللّه » . والمسقام ـ بالكسر ـ الكثير السقم والمرض» .

1.. في شرح المازندراني : «وكذا» .

2.. في الوافي : «صاحب ياسين هو حبيب بن إسرائيل النجّار رضى الله عنه ، وهو الذي جاء من أقصى المدينة يسعى، وكان ممّن آمن بنبيّنا صلى الله عليه و آله وبينهما ستّمائة سنة» .

3.. في «ب ، ص» : «مكتّعا» . و«المُكَنَّعُ» : الذي قُفّعت يداه ، أي تقبّضت ، أو هوالذي يبست يداه وشلّت ، أو هو الذي قطعت يداه . راجع : النهاية ، ج ۴ ، ص ۲۰۴ ؛ لسان العرب ، ج ۸ ، ص ۳۱۵ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۰۱۷ (كنع) . وفي الوافي : «المكنّع ، بتشديد النون المفتوحة : أشلّ اليد أو مقطوعها . وفي بعض النسخ بالتاء المثنّاة من فوق ، وهو من رجعت أصابعه إلى كفّه وظهرت مفاصل اُصول الأصابع . وردّ أصابعه عليه السلام يؤيّد النسخة الثانية ؛ إذ لا ردّ في الأشلّ والأقطع» .

4.. في «ب ، ض ، بس» : «تكتيعه» .

5.. في «ب» : - «إنّ» .

6.. الكافي ، كتاب الجنائز ، باب علل الموت وأنّ المؤمن يموت بكلّ ميتة ، ح۴۲۴۸ ، من قوله : «إنّ المؤمن يبتلى » . كتاب سليم بن قيس ، ص۶۶۳ ، ح۱۲ ، ضمن خطبة أميرالمؤمنين عليه السلام ، عن أبان ، عن سليم ، من قوله : «إنّ المؤمن يبتلى» مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج۵ ، ص۷۷۵ ، ح۳۰۲۴ ؛ الوسائل ، ج۲۹ ، ص۲۴ ، ح۳۵۰۶۱ ، من قوله : «إنّ المؤمن يبتلى» ؛ البحار ، ج۱۴ ، ص۲۷۴ ، ح۶ ، إلى قوله : «ثمّ عاد إليهم من الغد فقتلوه» ؛ وج۶۷ ، ص۲۰۱ ، ح۴ .

7.. في الوسائل : - «عن أبيه» . وهو سهو ؛ فإنّه مضافا إلى ما ورد في الحديث الخامس عشر من نفس الباب والكافي ، ح ۶۱۲۳ ، من رواية أحمد بن محمّد بن خالد وأحمد بن أبي عبداللّه ـ والمراد منهما واحد ـ عن أبيه ، عن إبراهيم بن محمّد الأشعري ، وما ورد في بصائر الدرجات ، ص ۲۴۲ ، ح ۱ ، من رواية أبي عبداللّه البرقي ـ وهو والد أحمد بن أبي عبداللّه ـ عن إبراهيم بن محمّد الأشعري ، يكون رواة إبراهيم بن محمّد الأشعري ، كابن فضّال وابن أبي نصر وصفوان بن يحيى ، هم في طبقة مشايخ أحمد بن أبي عبداللّه . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱ ، ص ۲۷۲ ، الرقم ۲۴۹ .