بَابَ الْجَنَّةِ ، فَيَضْرِبُوا ۱ بَابَ الْجَنَّةِ ۲ ، فَيُقَالُ لَهُمْ ۳ في «ج ، د ، بف» والوافي : - «لهم» . : مَنْ ۴ أَنْتُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : نَحْنُ الْفُقَرَاءُ ، فَيُقَالُ لَهُمْ : أَقَبْلَ الْحِسَابِ ؟ فَيَقُولُونَ ۵ : مَا أَعْطَيْتُمُونَا شَيْئاً ۶ تُحَاسِبُونَّا عَلَيْهِ ، فَيَقُولُ اللّهُ عَزَّ وَجَلَّ : صَدَقُوا ، ادْخُلُوا ۷ الْجَنَّةَ» . ۸
۲۴۰۱.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسى ، عَنْ مُبَارَكٍ غُلَامِ شُعَيْبٍ ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ مُوسى ۹ عليه السلام يَقُولُ : «إِنَّ اللّهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ يَقُولُ : إِنِّي لَمْ أُغْنِ الْغَنِيَّ لِكَرَامَةٍ بِهِ عَلَيَّ ، وَلَمْ أُفْقِرِ الْفَقِيرَ لِهَوَانٍ بِهِ عَلَيَّ ، وَهُوَ مِمَّا ابْتَلَيْتُ بِهِ الْأَغْنِيَاءَ بِالْفُقَرَاءِ ، وَلَوْ لَا الْفُقَرَاءُ لَمْ يَسْتَوْجِبِ الْأَغْنِيَاءُ الْجَنَّةَ» . ۱۰
۲۴۰۲.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنْ يُونُسَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عِيسى ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وَالْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ ، قَالَا :قَالَ أَبُو عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : «مَيَاسِيرُ ۱۱ شِيعَتِنَا أُمَنَاؤُنَا عَلى مَحَاوِيجِهِمْ ۱۲ ، فَاحْفَظُونَا
1.. في « ه » : «فيضربون» .
2.. في « ه » : «الباب» بدل «باب الجنّة» .
3.. الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۶۵
4.. في «ض» : «ما» .
5.. في «ف» : «فيقال» .
6.. في «ف» : + «حتّى» .
7.. في مرآة العقول : «المخاطب في «صدقوا» الملائكة ، وفي «ادخلوا» الفقراء ، إذا قرئ على بناء المجرّد كما هو الظاهر ... ويمكن أن يقرأ على بناء الإفعال ، فالمخاطب الملائكة أيضا» .
8.. ثواب الأعمال ، ص ۲۱۸ ، ح۱ ، بسنده عن يعقوب بن يزيد ، عمّن ذكره ، عن أبيعبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج۵ ، ص۷۹۳ ، ح۳۰۵۷ ؛ البحار ، ج۷۲ ، ص۲۵ ، ح۲۱ .
9.. في «ض ، ه» : - «موسى» .
10.. الوافي ، ج۵ ، ص۷۹۴ ، ح۳۰۵۹ ؛ البحار ، ج۷۲ ، ص۲۶ ، ح۲۲ .
11.. «المَيْسرة» مثلّثة السين : الغِنى . وأيسر يسارا : صار ذا غنى ، فهو مُوسِر ، وجمعه : مياسير . القاموس المحيط ، ج۱ ، ص۶۹۱ (يسر) .
12.. حاج الرجل يحوج : إذا احتاج . وأحوج ، من الحاجة ، فهو مُحْوِج ، وجمعه : محاويج . المصباح المنير ، ص۱۵۵ (حوج) .