1.في الأمالي : + «في الدين » .

2.في الأمالي : + «عن ذكر اللّه عزّوجلّ » .

3.في الأمالي : + «وتستجيز الكذب » . والضِّغْن والضَّغَن : الحقد والجمع أضغان وكذلك الضغينة وجمعها : الضغائن . لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۲۵۵ (ظغن) .

4.الأمالي للصدوق ، ص ۴۱۸ ، المجلس ۶۵ ، ح ۴، بسنده عن أحمد بن محمّد بن عيسى الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۴۲ ، ح ۳۳۲۵ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۳۷ ، ح ۱۶۱۸۴ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۴۰۸ ، ح ۱۲ .

5.في الوافي : «ما كان » .

6.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۳۰۲

7.في« ه » : «وعداواتهم » .

8.قد مرّ هذا الحديث بعينه سندا ومتنا في هذا الباب ، ذيل الرقم ۵ ، فكأنّه تكرار من النسّاخ ، كما قال به في شرح المازندراني ، ج ۹ ، ص ۲۹۲ ؛ و مرآة العقول ، ج ۱۰ ، ص ۱۴۰.

9.في« ه » : + «قال » .

10.«العورة » : كلّ شيء يستره الإنسان أنَفَةً وحياءً . المصباح المنير، ص ۴۳۷ (عور).

11.في شرح المازندراني : « بالغرّ» بالغين المعجمة والراء المهملة ، وقال : «الغرّ ، جمع الأغرّ ؛ من الغرّة ، وهي البياض في جبهة الفرس فوق الدرهم ، وكلّ شيء ترفع قيمته ، كما يقال : غرّة ماله . والمراد بها هاهنا محاسن الاُمور والأعمال الصالحة والأخلاق الفاضلة على سبيل التشبيه والاستعارة» . وفيه تكلّف واضح .

12.الأمالي للطوسي ، ص ۴۸۲ ، المجلس ۱۷ ، ح ۲۱ ، بسند آخر عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وتمام الرواية : « إيّاكم ومشاورة الناس ؛ فإنّها تظهر العرّة وتدفن العزّة» الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۴۲ ، ح ۳۳۲۶ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۶۱۹۴ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۴۰۸ ، ح ۱۳ .

1.«ملاحاة الرجال » : مقاوَلتهم ومخاصمتهم . يقال : لحيتُ الرجلَ ألحاه لَحْيا: إذا لُقْتَه وعَذَلته. ولا حيته مُلاحاة ولحا : إذا نازعته . النهاية، ج ۴ ، ص ۲۴۳ (لحا).

2.الأمالي للصدوق ، ص ۴۱۶ ، المجلس ۶۵ ، ح ۱ ، بسند آخر ؛ الأمالي للمفيد ، ص ۱۹۲ ، المجلس ۲۳ ، ح ۲۱ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ؛ الأمالي للطوسي ، ص ۵۱۲ ، المجلس ۱۸ ، ح ۲۶ ، بسند آخر عن أبي جعفر ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وفي كلّها ضمن الحديث ، مع اختلاف يسير . تحف العقول ، ص ۴۲ ، مع اختلاف الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۴۱ ، ح ۳۳۲۳ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۶۱۹۱ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۴۰۷ ، ح ۱۰ .

3.الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد المذكور في السند السابق .

4.في « ه ، بر » والوافي : «والمماراة » . و«المشارّة» : المخاصمة . ولاتشارّ أخاك : تفاعل من الشرّ ، أي لاتفعل به شرّا يُحوجه إلى أن يفعل بك مثله . الصحاح ، ج ۲ ، ص ۶۹۵ ؛ النهاية ، ج ۲ ، ص ۴۵۶ (شرر) .

5.«المعرّة » : الإثم ، والأذى ، والغُرم ، والدية ، والخيانة، وتلوّن الوجه غضبا . القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۶۱۳ (عرر).

6.في «ه ، بف » والوافي ومرآة العقول والوسائل والبحار : «العورة » . و«المعورة» : اسم فاعل من أعور الشيء: إذا صار ذا عَوارٍ، أو ذا عَورة . والعورة : كلّ شيء يستره الإنسان أنَفَةً وحياءً . والعوار : العَيب . راجع : المصباح المنير، ص ۴۳۷ (عور).

7.الاختصاص ، ص ۲۳۰ ، مرسلاً ، و تمام الرواية فيه : « إيّاك وعداوة الرجال ، فإنّها تورث المعرّة وتبدي العورة» الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۴۱ ، ح ۳۳۲۴ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۶۱۹۲ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۴۰۷ ، ح ۱۱ .