1.. في الوافي والمحاسن : «الرحمن الرحيم» بدل «وبالله و» .

2.. إشارة إلى الآية ۱۱۱ من سورة الإسراء (۱۷) . في «ص» : - «تكبيرا» . وفي «بس» : - «وكبّره تكبيرا» . وفي الوافي والمحاسن : - «لم يتّخذ ولدا» بدل «لم يتّخذ صاحبة ولا ولدا ـ إلى ـ تكبيرا» .

3.. في «بر ، بف» والوافي : «الحمد» بدون الواو .

4.. في «بر» والوافي : «لايعلّم» بتشديد اللام .

5.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۵۷۰

6.. غافر (۴۰) : ۱۹ .

7.. في الوافي والمحاسن : «أعوذ» بدون الواو.

8.. «البَرْء» : الخَلْق . برأ اللّه الخلقَ يَبْرَؤُهم بَرءا فهو بارئ . ترتيب كتاب العين ، ج ۱ ، ص ۱۴۵ (برأ).

9.. في الوافي والمحاسن : «ما ذرأ وما برأ» . وذرأ اللّه الخلقَ يَذرَؤُهم ذرءا : إذا خلقهم . وكأنّ الذَرءَ مختصّ بخلق الذرّيّة . النهاية ، ج ۲ ، ص ۱۵۶ (ذرأ).

10.. في «ز» و حاشية «ج» : «وما ظهر» . وفي الوافي : «ما ظهر و ما بطن ، ومن شرّ ما كان في الليل والنهار» بدل «ما بطن وظهر» .

11.. في الوافي : «الحمد» بدون الواو .

12.. في الوافي : «السبع» بدل «كلّ سبع» .

13.. في «بف» : «به» .

14.. في «ز» : «أو غولاً» بدل «ولاغولاً» . و«الغُول» : أحد الغِيلان ، وهي جنس من الجنّ والشياطين . كانت العرب تزعم أنّ الغُول في الفلاة تتراءى للناس فتتغوّل تغوّلاً ، أي تتلوّن تلوّنا في صورٍ شتّى . وتغولهم ، أي تضلُّهم عن الطريق وتهلكهم . النهاية، ج ۳ ، ص ۳۹۶ (غول) .

15.. في الوافي : «لسبع» بدل «السبع» .

16.. في الوافي : - «في الليل» .

1.. رَقَيتُه أرْقِيه رَقْيا : عوّذته باللّه . والاسم : الرقيا ، والمرّة : رُقْيَة، والجمع : رُقى . المصباح المنير، ص ۲۳۶ (رقي) .

2.. في «ب ، ج ، د ، بر ، بس ، بف» وشرح المازندراني والبحار : «التامّة» .

3.. في «ب ، د ، ز ، ص ، بس ، بف» والوافي : - «كلّ» .

4.. «عين لامّة» أي ذات لمم التي تصيب بسوء ؛ ولذلك لم يقل : مُلِمّة وأصلها من ألممتُ بالشيء ؛ ليُزاوج قوله : «من شرّ السامّة» . راجع : النهاية، ج ۴ ، ص ۲۷۲ (لمم) .

5.. في البحار : + «كلّ» .

6.. في حاشية «ص» : «انبعث» .

7.. الفقيه ، ج ۱ ، ص ۴۷۰ ، ح ۱۳۵۲ ؛ و التهذيب ، ج ۲ ، ص ۱۱۶ ، ح ۴۳۶ ، بسند آخر عن أحدهما عليهماالسلام ، مع اختلاف . عدّة الداعي ، ص ۲۸۱ ، الباب ۵ ، مرسلاً عن أميرالمؤمنين عليه السلام الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۶۴۶ ، ح ۸۸۹۲ ؛ البحار ، ج ۴۳ ، ص ۳۰۶ ، ح ۶۷ .

8.. في «ب ، ج ، د ، بر ، بس ، بف» و الطبعة القديمة : «أحمد بن بكر» . وفي «ز» : «أحمد بن محمّد بن بكر» . وفي المطبوع : «أحمد بن محمّد بن بكير» . وفي حاشية «ز» نقلاً من بعض النسخ : «أحمد بن محمّد عن بكر» . وما أثبتناه ـ تلفيقا بين ما ورد في أكثر النسخ والطبعة القديمة ، وما ورد في حاشية «ز» ـ هو الصواب ؛ فإنّ أحمد بن بكر وأحمد بن محمّد بن بكر وأحمد بن محمّد بن بكير ، عناوين لم يعرف لها مسمّى في هذه الطبقة وقد توسّط بكر بن صالح بين سليمان الجعفري ـ بمختلف عناوينه ـ وبين أحمد بن محمّد [بن عيسى ]في بعض الأسناد ، والمراد من «بكر» في ما نحن فيه هو بكر بن صالح . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۳ ، ص ۵۱۵ ؛ و ص ۵۱۸ . ويؤيّد ذلك أنّ مضمون الخبر رواه البرقي في المحاسن ، ص ۳۶۸ ، ح ۱۲۱ ؛ و ص ۳۷۰ ، ح ۱۲۲ ، في ضمن الخبرين هكذا : «حدّثنا بكر بن صالح الضبّي، عن الجعفري ، عن أبي الحسن عليه السلام قال» وذكر القطعة الاُولى من الخبر مع اختلاف إلى قوله : «ولاغولاً» . وذكر القطعة الثانية مع زيادة واختلاف في بعض الألفاظ بهذا السند : «بكر بن صالح الرازي ، عن الجعفري ، عن أبي الحسن عليه السلام قال» . ثمّ إنّ الظاهر أنّ «بن محمّد» زيادة تفسيريّة اُدرجت في متن بعض النسخ سهوا .