تُكْرَهُ ۱ مُجَالَسَتُهُ لِفُحْشِهِ». ۲
۲۶۲۷.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ، عَنِ ابْنِ رِئَابٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «الْبَذَاءُ مِنَ الْجَفَاءِ ۳ ، وَ الْجَفَاءُ فِي ۴ النَّارِ». ۵
۲۶۲۸.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ، عَنِ الْحَسَنِ الصَّيْقَلِ، قَالَ :قَالَ أَبُو عَبْدِ اللّهِ عليه السلام : «إِنَّ الْفُحْشَ وَ الْبَذَاءَ وَ السَّلَاطَةَ ۶ مِنَ النِّفَاقِ». ۷
۲۶۲۹.عَنْهُ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ، عَنْ جَابِرٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : إِنَّ اللّهَ يُبْغِضُ ۸ الْفَاحِشَ الْبَذِيءَ،
1.. في مرآة العقول : «يمكن أن يقرأ «تكره » على بناء الخطاب وبناء الغيبة على المجهول».
2.. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب من يتّقى شرّه ، ذيل ح ۲۶۳۳ . وفي الزهد ، ص ۶۸ ، ذيل ح ۱۶ ، بسند آخر . تحف العقول ، ص ۳۹۵ ، عن موسى بن جعفر عليه السلام ، ضمن وصيّته للهشام الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۵۶ ، ح ۳۳۵۸ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۰ ، ذيل ح ۲۰۸۸۷ .
3.. «الجَفاء » : ترك الصِّلة والبرِّ والغلظ في العشرة والخرق في المعاملة وترك الرفق . راجع : النهاية، ج ۱ ، ص ۲۸۱ (جفا).
4.. في « بر » : «من» .
5.. الزهد ، ص ۶۶ ، ح ۱۰ ، عن الحسن بن محبوب ، مع زيادة في أوّله . الجعفريّات ، ص ۹۵ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وتمام الرواية فيه: « الغيرة من الإيمان ، والبذاء من الجفاء » . تحف العقول ، ص ۳۹۲ ، عن موسى بن جعفر عليه السلام ، ضمن وصيّته للهشام الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۵۵ ، ح ۳۳۵۶ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۵ ، ح ۲۰۹۰۵ .
6.. «السلاطة » : حِدَّة اللسان . يقال : رجل سليط ، أي صخّاب بذيء اللسان ، وامرأة سليطة كذلك . مجمع البحرين ، ج ۴ ، ص ۲۵۵ (سلط).
7.. الزهد ، ص ۷۰ ، ذيل ح ۲۱ ، عن محمّد بن سنان ، مع زيادة في أوّله الوافي ، ج ۵ ، ص ۹۵۴ ، ح ۳۳۵۵ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۲ ، ح ۲۰۸۹۴ .
8.. في « ج ، بف » والوافي : «ليبغض » .