وَ يَقَعُ ۱ فِي الْأَئِمَّةِ عليهم السلام ، ۲ فَقُمْ مِنْ عِنْدِهِ، وَ لَا تُقَاعِدْهُ كَائِناً مَنْ كَانَ». ۳
۲۸۳۳.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ أَعْيَنَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ ۴ : «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَ الْيَوْمِ الْاخِرِ، فَلَا يَجْلِسْ ۵ مَجْلِساً يُنْتَقَصُ فِيهِ إِمَامٌ، أَوْ يُعَابُ فِيهِ مُؤْمِنٌ». ۶
۲۸۳۴.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ، عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ :۷عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَ الْيَوْمِ الْاخِرِ، فَلَا يَقُومُ ۸ مَكَانَ رِيبَةٍ». ۹
۲۸۳۵.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلى، قَالَ :
1.. وقع فلانٌ في فلان ، و قد أظهر الوقيعةَ فيه : إذا عابه . ترتيب كتاب العين ، ج ۳ ، ص ۱۹۷۶ (وقع) .
2.. في «ب » : - «في الأئمّة عليهم السلام » .
3.. تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۲۸۲ ، ح ۲۹۱ ، عن شعيب العقرقوفي ؛ وفيه ، ص ۲۸۱ ، ح ۲۹۰ ، عن محمّد بن الفضيل ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي، ج ۵ ، ص ۱۰۴۶ ، ح ۳۵۶۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۲۶۱ ، ح ۲۱۵۱۴ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۲۱۲ ، ح ۴۵ .
4.. في «ج » : + «قال أميرالمؤمنين عليه السلام » .
5.. في مرآة العقول : «فلا يجلس ، بالجزم أو الرفع » .
6.. تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۲۰۴ ، بسنده عن سيف بن عميرة ، عن عبدالأعلى بن أعين ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . المؤمن ، ص ۷۰ ، ح ۱۹۲ ، عن أبي عبداللّه عليه السلام عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، وفيهما : «من كان يؤمن باللّه واليوم الآخر فلا يجلس مجلسا يسبّ فيه إمام ، أو يغتاب فيه مسلم » مع زيادة في آخره الوافي، ج ۵ ، ص ۱۰۴۸ ، ح ۳۵۶۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۲۶۱ ، ح ۲۱۵۱۵ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۲۱۳ ، ح ۴۶ .
7.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۳۷۸
8.. في «د ، بر ، بف » : «فلا يقومنّ » . وفي مرآة العقول : «مكان ريبة ، أي مقام تهمة وشكّ . وكأنّ المراد النهي عن حضور موضع يوجب التهمة بالفسق أو الكفر أو بذمائم الأخلاق ، أعمّ من أن يكون بالقيام أو المشي أو القعود أو غيرها ، فإنّه يتّهم بتلك الصفات ظاهرا عند الناس ، وقد يتلوّث به باطنا أيضا» .
9.. الوافي، ج ۵ ، ص ۱۰۴۶ ، ح ۳۵۶۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۲۶۲ ، ح ۲۱۵۱۷ ؛ البحار ، ج ۷۴ ، ص ۲۱۴ ، ح ۴۷ .