مُشْرِكٌ ۱ » . ۲
۲۸۵۸.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ: «كُلُّ شَيْءٍ يَجُرُّهُ ۳ الْاءِقْرَارُ وَ التَّسْلِيمُ، فَهُوَ الْاءِيمَانُ؛ وَ كُلُّ شَيْءٍ يَجُرُّهُ ۴ الْاءِنْكَارُ وَ الْجُحُودُ، فَهُوَ الْكُفْرُ». ۵
۲۸۵۹.الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْوَشَّاءِ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، قَالَ :۶سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ: «إِنَّ عَلِيّاً ۷ ـ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ ـ بَابٌ فَتَحَهُ اللّهُ، مَنْ ۸ دَخَلَهُ كَانَ مُؤْمِناً ، وَ مَنْ خَرَجَ مِنْهُ كَانَ كَافِراً». ۹
۲۸۶۰.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ جَبَلَةَ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وَ ابْنِ سِنَانٍ وَ سَمَاعَةَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : طَاعَةُ عَلِيٍّ عليه السلام ذُلٌّ ۱۰ ، وَ مَعْصِيَتُهُ كُفْرٌ
1.. في مرآة العقول : «في بعض النسخ : ومشرك ، و هو أظهر » .
2.. الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۱۹ ، ح ۱۸۴۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۸ ، ص ۳۵۶ ، ح ۳۴۹۵۸ .
3.. في «ز» : «يجبره » .
4.. في «ز » : «يجبره » .
5.. الوافي ، ج ۴ ، ص ۱۹۱ ، ح ۱۸۰۲ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۳۰ ، ح ۴۰.
6.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۳۸۸
7.. في «ز » : «عليّ بن أبي طالب » .
8.. في الكافي ، ح ۱۱۸۷ : «فمن » .
9.. الكافي ، كتاب الحجّة ، باب فيه نتف وجوامع من الرواية في الولاية ، ح ۱۱۸۷ ، مع زيادة في آخره . تفسير فرات ، ص ۷۹ ، ضمن ح ۵۴ ، وفيه : «حدّثني أحمد بن القاسم معنعنا عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر، عن الحسن عليهماالسلام » ؛ وفيه ، ضمن ح ۵۵ : «حدّثني أبوجعفر الحسني والحسن بن حبّاش معنعنا عن جعفربن محمّد ، عن الحسن عليهماالسلام » ، وفيهما مع اختلاف يسير . كتاب سليم بن قيس ، ص ۸۶۱ ، ح ۴۷ ، عن سلمان الفارسي ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام . الجمل ، ص ۲۵۳ ، مرسلاً عن الحسن عليه السلام ، مع اختلاف وزيادة في أوّله . راجع : الأمالي للصدوق ، ص ۳۱ ، المجلس ۸ ، ح ۴ الوافي ، ج ۴ ، ص ۱۹۰ ، ح ۱۸۰۰.
10.. في مرآة العقول : «الظاهر أنّ المراد به الذلّ في الدنيا وعند الناس ؛ لأنّ طاعته توجب ترك الدنيا وزينتها ، والحكم للضعفاء على الأقوياء ، والرضا بتسوية القسمة بين الشريف والوضيع ، والقناعة بالقليل من الحلال ، والتواضع وترك التكبّر والترفّع ؛ وكلّ ذلك ممّا يوجب الذلّ عند الناس ، كما روي أنّه لمّا قسّم بيت المال بين أكابر الصحابة والضعفاء بالسويّة ، غضب لذلك طلحة والزبير ، وأسّسا أساس الفتنة والبغي والجور» .