۲۸۷۲.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ، عَنْ مِسْمَعِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : مَا زَادَ خُشُوعُ الْجَسَدِ عَلى مَا فِي الْقَلْبِ، فَهُوَ عِنْدَنَا ۱ نِفَاقٌ». ۲
169 ـ بَابُ الشِّرْكِ ۳
۲۸۷۳.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى، عَنْ يُونُسَ، عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ أَدْنى مَا يَكُونُ الْعَبْدُ بِهِ ۴ مُشْرِكاً، قَالَ ۵ : فَقَالَ: «مَنْ قَالَ لِلنَّوَاةِ: إِنَّهَا حَصَاةٌ، وَ لِلْحَصَاةِ: إِنَّهَا ۶ نَوَاةٌ ثُمَّ دَانَ بِهِ ۷ ». ۸
۲۸۷۴.عَنْهُ۹، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ مُسْكَانَ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ، قَالَ :
1.. في الجعفريّات : «خشوع » بدل «عندنا» .
2.. الجعفريّات ، ص ۱۶۳ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهماالسلامعن رسول اللّه صلى الله عليه و آله الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۸۷۶؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۶۶ ، ح ۱۴۴.
3.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۳۹۷
4.. في «ز ، ص ، بر » : «به العبد » .
5.. في الوافي : - «قال » .
6.. في «بر ، بف » : «هي » .
7.. في مرآة العقول ، ج ۱۱ ، ص ۱۷۴ : «قال الشيخ البهائي : لعلّ مراده عليه السلام : من اعتقد شيئا من الدين ولم يكن كذلك في الواقع ، فهو أدنى الشرك ، ولو كان مثل اعتقاد أنّ النواة حصاة وأنّ الحصاة نواة ، ثمّ دان به» . ولم نعثر عليه في كتب الشيخ .
8.. معاني الأخبار ، ص ۳۹۳ ، ح ۴۴ ، بسنده عن بريد العجلي ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير و زيادة في آخره . عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۱ ، ص ۳۰۳ ، ذيل ح ۶۳ ، بسند آخر عن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۴ ، ص ۱۹۹ ، ح ۱۸۱۵ .
9.الاحتجاج : ج ۱ ص ۱۳۸ ح ۳۲ عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۳۷ ص ۲۰۴ ح ۸۶ .