يَا رَبِّ، حَسْبِي». ۱
۲۹۸۵.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ، عَمَّنْ ذَكَرَهُ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَةٍ قَبِلَ اللّهُ تَوْبَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ السَّنَةَ لَكَثِيرَةٌ ۲ ؛ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِشَهْرٍ قَبِلَ اللّهُ تَوْبَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ الشَّهْرَ لَكَثِيرٌ ۳ ؛ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِجُمْعَةٍ قَبِلَ اللّهُ تَوْبَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ ۴ الْجُمْعَةَ لَكَثِيرٌ ۵ ؛ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِيَوْمٍ قَبِلَ اللّهُ تَوْبَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ يَوْماً لَكَثِيرٌ، مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يُعَايِنَ ۶ قَبِلَ اللّهُ تَوْبَتَهُ ۷ ». ۸
۲۹۸۶.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنْ جَمِيلٍ ، عَنْ زُرَارَةَ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «إِذَا بَلَغَتِ النَّفْسُ هذِهِ ـ وَ أَهْوى ۹ بِيَدِهِ إِلى حَلْقِهِ ـ لَمْ يَكُنْ
1.. الزهد ، ص ۱۴۴ ، ح ۲۰۵ ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن بكير، عن أحدهما عليهماالسلام. تفسيرالقمّي ، ج ۱ ، ص ۴۲ ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن زرارة ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج ۵ ، ص ۱۰۹۷ ، ح ۳۶۴۱ ؛ البحار ، ج ۶ ، ص ۱۸ ، ح ۲ .
2.. في «ب ، ج ، ز ، بر ، بس ، بف » والوافي والوسائل والزهد : «لكثير» .
3.. في «ب ، ج ، د ، ز ، ه ، بس ، بف » والوافي والوسائل: + «ثمّ قال » .
4.. في الوسائل : «وإنّ » .
5.. في «ه » والبحار : «لكثيرة» .
6.. قال شيخنا البهائي ـ قدّس سرّه ـ كما عنه في الشروح : «قبل أن يعاين ، أي يرى ملك الموت ، كما روي عن ابن عبّاس رضي اللّه عنهما. ويمكن أن يراد بالمعاينة ، علمه بحلول الموت ، وقطعه الطمع من الحياة ، وتيقّنه ذلك كأنّه يعاينه . وأن يراد معاينة رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم وأميرالمؤمنين عليه السلام » . راجع : الأربعون حديثا ، ص ۴۵۹ ، ح ۳۸ .
7.. في «ب »: + «واللّه المستعان » .
8.. الزهد ، ص ۱۴۰ ، ح ۱۹۲ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۲۱۴ ، ح ۲ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . وفيه ، ص ۳۳۰ ، ضمن ح ۱ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۳۳ ، ح ۳۵۱ ، مرسلاً عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع زيادة في أوّله وآخره ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۵ ، ص ۱۰۹۷ ، ح ۳۶۴۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۸۷ ، ح ۲۱۰۵۷ ؛ البحار ، ج ۶ ، ص ۱۹ ، ح ۴ .
9.البلد الأمين : ص ۴۰۹ ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۳۹۵ .