فِي ۱ ذلِكَ خَائِفُونَ، لَيْسَ خَوْفُهُمْ خَوْفَ شَكٍّ، وَ لكِنَّهُمْ خَافُوا ۲ أَنْ يَكُونُوا مُقَصِّرِينَ فِي مَحَبَّتِنَا ۳ وَ طَاعَتِنَا ۴ ». ۵
۳۰۳۶.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ۶، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِهْزَمٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ سَالِمٍ، قَالَ۷:دَخَلَ قَوْمٌ فَوَعَظَهُمْ، ثُمَّ قَالَ: «مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَا وَ قَدْ عَايَنَ الْجَنَّةَ وَ مَا فِيهَا، وَ عَايَنَ النَّارَ وَ مَا فِيهَا إِنْ كُنْتُمْ تُصَدِّقُونَ بِالْكِتَابِ ۸ ». ۹
3037.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ 10 ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسى،
1.. في «د ، ه » وحاشية «ص ، بر » : «مع » .
2.. في «ز » : «خائفون » .
3.. في «د » : + «وولايتنا» .
4.. في «ه ، بر ، بف » وحاشية «ز » : «ولايتنا» . وفي الوافي : - «ألا ومن ـ إلى ـ طاعتنا» .
5.. الكافي ، كتاب الروضة ، صدر ح ۱۴۹۱۳ ، مع اختلاف يسير . تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۲۴۲ ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمّد ، ذيل الحديث ، إلى قوله : «وهم في ذلك واللّه خائفون وجلون» . المحاسن ، ص ۲۲۴ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ۱۴۲ ، عن القاسم ، عن المنقري. الخصال ، ص ۴۱ ، باب الاثنين ، ح ۲۹ ، بسنده عن القاسم بن محمّد الأصبهاني ، وفيهما من قوله : «قال : قال أبي عليّ بن أبي طالب » إلى قوله : «إلّا بولايتنا أهل البيت » . الأمالي للصدوق ، ص ۶۶۶، المجلس ۹۵ ، ح ۲ ، بسنده عن القاسم بن محمّد الأصبهاني ، إلى قوله : «إلّا بولايتنا أهل البيت » مع زيادة في أوّله . تحف العقول ، ص ۳۵۶ ، ضمن الحديث ، إلى قوله : «يتدارك منيّته بالتوبة » وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۵ ، ص ۱۰۹۵ ، ح ۳۶۳۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۹۳، ح ۲۱۰۷۱، إلى قوله : «يتدارك منيّة بالتوبة».
6.. في «د ، ه ، بف ، جر» : «الحسن بن محبوب » .
7.. في شرح المازندراني : «الواعظ غير معلوم » ، وفي مرآة العقول : «هو ـ أي الحَكَم ـ غير مذكور في كتب الرجال ، وإبراهيم الراوي عنه من أصحاب الصادق عليه السلام والكاظم عليه السلام ، فالمرويّ عنه في الخبر يحتمل الصادق والباقر عليهماالسلام ، واحتمال الكاظم عليه السلام بعيد».
8.. في مرآة العقول : «المعنى أنّ في القرآن المجيد أحوال الجنّة ودرجاتها وما فيها ، وأوصاف النار و دركاتها وما فيها ، واللّه سبحانه أصدق الصادقين ؛ فمن صدّق بالكتاب كان كمن عاينهما وما فيهما ، و من عاينهما ترك المعصية قطعا ، فمن ادّعى التصديق بالكتاب و عصى ربّه فهو كاذب في دعواه ، وتصديقه ليس في درجة اليقين» .
9.. الوافي ، ج ۴ ، ص ۱۷۹ ، ح ۱۷۸۹.
10.. في الوسائل : أحمد بن محمّد بن عيسى » بدل «أحمد بن محمّد بن خالد» .