1.. في مرآة العقول ، ج ۱۲ ، ص ۵ : «إنّ لوجود الكائنات وعدمها شروطا وأسبابا ، و أبى اللّه سبحانه أن يجري الأشياء إلّا بالأسباب ، ومن جملة الأسباب لبعض الاُمور الدعاء ، فما لم يدع لم يعط ذلك الشيء . وأمّا علمه سبحانه فهو تابع للمعلوم ، ولايصير سببا لحصول الأشياء ، وقضاؤه تعالى وقدره ليسا قضاءً لازما وقدرا حتما ، وإلّا لبطل الثواب والعقاب ، والأمر والنهي ، كما مرّ عن أميرالمؤمنين عليه السلام » .

2.. الكافي، كتاب الدعاء، باب أنّ الدعاء يردّ البلاء والقضاء ، ح ۳۸۰۳ ، مع اختلاف الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۷۰ ، ح ۸۵۶۰ ؛ و ص ۱۴۹۴ ، ح ۸۶۲۵ ، من قوله : «ليس من باب يقرع » ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۳۴ ، ح ۸۶۳۹ ، إلى قوله : «لاتنال إلّا بمسألة» ؛ وص ۲۵ ، ح ۸۶۰۸ ، من قوله : «فسل تعط يا ميسّر» .

3.. هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والاختصاص . وفي المطبوع: «[فقد] افتقر» .

4.. الاختصاص ، ص ۲۲۳ ، مرسلاً الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۷۲ ، ح ۸۵۶۵ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۴ ، ح ۸۶۰۴ .

5.. في الوافي: + «اللّه » .

6.. في «ب » : «إنّ » .

7.. غافر (۴۰) : ۶۰ .

8.. الكافي ، كتاب الصلاة ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء ، ضمن ح ۵۱۱۷ ، بسند آخر. وراجع : التهذيب ، ج ۲ ، ص ۱۰۴ ، ح ۳۹۴ الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۶۹ ، ح ۸۵۵۸ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۳ ، ح ۸۶۰۰ ، من قوله : «فإنّ الدعاء هو العبادة» ؛ وص ۳۴، ح ۸۶۴۰ .

9.. في «ج ، ص » : «لا تقربون » . وفي الوسائل ، ح ۸۶۲۷ والأمالي : «لا تتقرّبون » . ويجوز فيه البناء على المفعول من التفعيل ، والبناء على الفاعل من المجرّد ، ومن التفعّل بحذف إحدى التاءين .

1.. في «ص ، بس » : - «من » .

2.. في «ب » : «عند اللّه عزّوجلّ أفضل » .

3.. في حاشية «د» : «ما» .

4.. في «ز » : «عمّن » .

5.. في «ج » وحاشية «د ، ز، بر ، بف » : «ممّا » .

6.. الكافي ، كتاب الدعاء ، باب الإلحاح والتلبّث ، ح ۳۱۰۶ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام . تحف العقول ، ص ۲۹۳ ، عن الباقر عليه السلام ، وتمام الرواية فيهما : «إنّ اللّه كره إلحاح الناس بعضهم على بعض في المسألة ، وأحبّ ذلك لنفسه ، إنّ اللّه يحبّ أن يسأل ويطلب ما عنده » الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۶۹ ، ح ۸۵۵۷ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۳۰ ، ح ۸۶۲۶ ، إلى قوله : «ويطلب ممّا عنده » ؛ وص ۲۳ ، ح ۸۶۰۱ ، من قوله: «وما أحد أبغض» .

7.. مُيَسِّر بن عبدالعزيز من أصحاب أبي جعفر وأبي عبداللّه عليهماالسلام ومات في حياة أبي عبداللّه عليه السلام . كما في رجال الطوسي ، ص ۳۰۹ ، الرقم ۴۵۷۲ ، وقد استشهد مولانا الصادق عليه السلام سنة ۱۴۸ . ه ، فرواية صفوان ـ وهو ابن يحيى بقرينة رواية محمّد بن عبدالجبّار عنه ـ المتوفّى سنة ۲۱۰ . ه ، عن مُيَسِّر مختلّة ظاهرا بالسقط أو الإرسال . هذا ، ولم نجد ـ مع الفحص الأكيد ـ اجتماع صفوان وميسّر إلّا في هذا السند ، وسند خبر رواه الكليني في الكافي ، ح ۸۹۰۳ ، وهناك توسّط أيّوب بن راشد بينهما.

8.. في «ب » : - «لي » .

9.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۴۶۷

10.. ف «بس » : «بمثله » .

11.. في «بر » : «شدّ » .

12.. في «ب» : «فاسأل » .