1.. الظاهر أنّ يعقوب القمّي ، هو يعقوب بن عبداللّه بن سعد الأشعري المذكور في رجال البرقي ، ص ۲۸ ، ويعقوب هذا ، ذكره بعض مصادر العامّة وذكر من جملة رواته جرير بن عبدالحميد ، اُنظر على سبيل المثال : الجرح والتعديل ، ج ۹ ، ص ۲۵۷ ، الرقم ۱۶۵۲۹ ؛ تهذيب الكمال ، ج ۳۲ ، ص ۳۴۴ ، الرقم ۷۰۹۳ . والمحتمل قويّا في ما نحن فيه أنّ الصواب هو «جرير » بدل «حريز » . وتصحيف «جرير » ب «حريز » بعد تكرار حريز في كثيرٍ من الأسناد ، واتّحاد طبقة العنوانين ، سهلٌ جدّا .

2.. التوحيد، ص ۲۱ ، ح ۱۳ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۱۸ ، ح ۱۲ ، بسند آخر ، وتمام الرواية فيهما : «قول لا إله إلّا اللّه ثمن الجنّة» ؛ وفيه ، ص ۱۶ ، نفس الباب ، ح ۴ ، بسند آخر عن النبيّ صلى الله عليه و آله هكذا: «ثمن الجنّة لا إله إلاّ اللّه » . وراجع : الأمالي للطوسي ، ص ۵۶۹ ، المجلس ۲۲ ، ح ۴ الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۵۵ ، ح ۸۵۲۷ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۱۹۰ ، ح ۹۰۸۳ .

3.. المحاسن ، ص ۳۰ ، كتاب ثواب الأعمال ، ح ۱۷ ، عن أبيه ، عن عليّ بن النعمان . التوحيد، ص ۲۱ ، ح ۱۱ ، بسند آخر ، مع اختلاف . وفيه أيضا ، ح ۱۰ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۱۹ ، ح ۱ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۶۵ ، ح ۸۵۴۵ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۱۲ ، ذيل ح ۹۱۴۱.

1.. في «بف » وحاشية «ص » : «مسكن » .

2.. «الثَدْي » : للمرأة ، وقد يقال في الرجل أيضا . قاله ابن السكّيت . والجمع أثْدٍ وثُدِيّ ، وربّما جمع على : ثِداء. المصباح المنير ، ص ۸۰ (ثدي) .

3.. في «ز » : «تعلق » . وفي «بف » وحاشية «ج » : «تعلوبه» . وفي المحاسن وثواب الأعمال : «تفلق » .

4.. في شرح المازندراني : «من » .

5.. في مرآة العقول : «تعلو: أي ترفع منفصلاً أو منفتحا أو كاشفا ، أو علوا ناشيا عن سبعين حلّة والحاصل : أنّ في جوف هذه الثمرة سبعين حلّة يلبسها أهل الجنّة ، وهذا نوع آخر من ثمرها غير ما مرّ . وقيل : المراد أنّ ثمرتها شبيهة بثدي بكر تحت سبعين حجابا تحفظها عن الغبار والكثافة ونظر الأجانب ، مبالغة في صفاء تلك الثمرة وطراوتها . وفي نسخ ثواب الأعمال : تفلق بالفاء ثمّ القاف ، أي تشقّ وهو أظهر . ولا استبعاد في كون الحلّة أيضا من ثمرات الجنّة » . و«الحلّة » : إزار ورِ داء بُرد أو غيره . ولاتكون حلّة إلّا من ثوبين ، أو ثوب له بطانة . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۳۰۴ (حلل).

6.. في «بف » وشرح المازندراني: + «قول لا إله إلّا اللّه و » .

7.. محمّد (۴۷) : ۱۹ .

8.. المحاسن ، ص ۳۰ ، كتاب ثواب الأعمال ، ح ۱۶ ، وفيه: «عن الفضيل بن عبدالوهّاب رفعه ، قال : حدّثني إسحاق بن عبيداللّه بن الوليد الوصّافي رفعه» . وفي ثواب الأعمال ، ص ۱۶ ، ح ۵ ، بسنده عن الفضيل بن عبدالوهّاب ، إلى قوله : «سبعين حلّة» . الكافي ، كتاب الدعاء ، باب الاستغفار ، ح ۳۲۲۶ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ؛ المحاسن ، ص ۲۹۱ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ۴۴۱ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وفيهما من قوله : «خير العبادة قول لا إله إلاّ اللّه » وفي كلّها مع اختلاف يسير . الكافي ، كتاب الدعاء ، باب التسبيح والتهليل والتكبير، ح ۳۲۳۱ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . وفي التوحيد ، ص ۱۸ ، ح ۲ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۱۷ ، ح ۱۰ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وتمام الرواية في الثلاثة الأخيرة : «خير العبادة قول لا إله إلاّ اللّه » . الجعفريّات ، ص ۲۲۸ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، وتمام الرواية فيه : «خير الدعاء الاستغفار ، وخير العبادة قول لا إله إلاّ اللّه » ؛ وفيه أيضا ، بنفس الإسناد هكذا : «سيّد القول لا إله إلاّ اللّه ، وخير العبادة الاستغفار» الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۶۰ ، ح ۸۵۳۷ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۰۹ ، ح ۹۱۳۱ ؛ البحار ، ج ۸ ، ص ۱۸۳ ، ح ۱۴۶ ، إلى قوله : «تعلو عن سبعين حلّة».