الْوَاقِي ۱ ، وَ جَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ النَّافِعَةَ، وَ صَدِّقْ ۲ قَوْلِي وَ فَعَالِي ۳ ، وَ بَارِكْ لِي فِي وُلْدِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي.
اللّهُمَّ مَا ۴ قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَغْفَلْتُ وَ مَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ ۵ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ، فَاغْفِرْهُ ۶ لِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ». ۷
۳۴۶۴.أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيى، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ رَزِينٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «قُلِ: اللّهُمَّ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي، وَ امْدُدْ لِي فِي عُمُرِي، وَ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ تَنْتَصِرُ ۸ بِهِ لِدِينِكَ، وَ لَا تَسْتَبْدِلْ بِي ۹ غَيْرِي». ۱۰
3465.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ
1.. في «ص ، بس » : «الوافي » .
2.. يحتمل كون «صدق » مصدرا عطفا على العافية.
3.. «الفعال » بفتح الفاء : الفعل الحسن ، وبكسرها : جمع الفعل . قرأه المازندراني بكسر الفاء جمع الفِعل ؛ حيث قال في شرحه : «وإفراد القول وجمع الفعل باعتبار أنّ مورد الأوّل واحد ومورد الثاني متعدّد» .
4.. في البحار : «وما » بدل «اللهمّ ما» .
5.. ونى في الأمروَنىً ووَنْيا : ضَعُف وفَتَر ، فهو وانٍ . وتوانى في الأمر توانيا : لم يبادِر إلى ضَبْطه ولم يهتمّ به ، فهو مُتوانٍ ، أي غير مُهتَمٍّ ولامحتفلٍ . المصباح المنير، ص ۶۷۳ (ونى).
6.. في «ب ، ص ، بس ، بف » والبحار : «فاغفر » بحذف المفعول .
7.. التهذيب ، ج ۳ ، ص ۷۶، ح ۲۳۴ ، بسنده عن ابن محبوب . إقبال الأعمال ، ص ۴۰ ، مرسلاً . وفي المقنعة ، ص ۱۷۸ ؛ ومصباح المتهجّد ، ص ۵۴۸ ؛ والمصباح للكفعمي ، ص ۵۶۷ ، الفصل ۴۵ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليه السلام ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير . وراجع : الكافي ، كتاب الدعاء ، باب الدعاء للرزق ، ح ۳۳۷۴ الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۶۷۶ ، ح ۸۹۴۰ ؛ البحار ، ج ۹۴ ، ص ۲۶۸ ، ذيل ح ۳ .
8.. في «ج ، د ، ز ، بف » : «ينتصر» يقرأ مجهولاً .
9.. في «بر » : «لي في » بدل «بي » .
10.. الكافي ، كتاب الدعاء ، باب الدعاء للرزق ، ح ۳۳۷۱ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام ، ولم يرد فيه : «واغفر لي ذنبي» . وفي التهذيب ، ج ۳ ، ص ۹۲ ، ضمن ح ۲۵۲ ، بسنده عن العلاء بن رزين ، عن محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهماالسلام . راجع : الفقيه ، ج ۱ ، ص ۳۳۶ ، ضمن ح ۹۸۲ ؛ والتهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۰۲ ، ح ۲۶۴ الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۶۶۵ ، ح ۸۹۲۹ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۱۳۸ ، ح ۸۹۴۲ .