رَدَدْتَ ۱ ، فَلْتَقُلْ ۲ : يَغْفِرُ اللّهُ لَكَ وَ لَنَا؛ فَإِنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله سُئِلَ عَنْ آيَةٍ، أَوْ شَيْءٍ فِيهِ ذِكْرُ اللّهِ، فَقَالَ: كُلُّ مَا ذُكِرَ اللّهُ فِيهِ فَهُوَ حَسَنٌ». ۳
۳۶۹۲.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ نُعَيْمٍ، عَنْ مِسْمَعِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، قَالَ :عَطَسَ أَبُو عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، فَقَالَ : «الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» ثُمَّ جَعَلَ إِصْبَعَهُ عَلى أَنْفِهِ، فَقَالَ : «رَغِمَ أَنْفِي لِلّهِ ۴ رَغْماً ۵ دَاخِراً». ۶
۳۶۹۳.أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ رَفَعَهُ، قَالَ :۷ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام : مَنْ قَالَ إِذَا عَطَسَ : الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ عَلى كُلِّ حَالٍ، لَمْ يَجِدْ وَجَعَ الْأُذُنَيْنِ وَ الْأَضْرَاسِ». ۸
۳۶۹۴.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ أَوْ غَيْرِهِ۹، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ فِي ۱۰ وَجَعِ الْأَضْرَاسِ وَ وَجَعِ الْاذَانِ ۱۱ : «إِذَا سَمِعْتُمْ مَنْ
1.. في الوسائل : «ردّ» .
2.. هكذا في «ب ، د ، ص» وهو مقتضى كون الشرط خطابا . وفي سائر النسخ والمطبوع : «فليقل» .
3.. الوافي، ج ۵، ص ۶۳۹، ح ۲۷۶۴ ؛ الوسائل، ج ۱۲، ص ۸۸ ، ح ۱۵۷۱۵ .
4.. في «ز» : «اللّه أنفي» .
5.. يقال : رَغِمَ يَرْغَم ورَغَم يَرْغَم رَغْما ورِغْما ورُغْما . وأرغم اللّه أنْفَه ، أي ألصقه بالرَّغام ، وهو التراب . هذا هو الأصل ثمّ استعمل في الذُّلّ . النهاية ، ج ۲ ، ص ۲۳۸ (رغم) .
6.. فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۹۱ ، ضمن الحديث ، مع اختلاف يسير وزيادة الوافي، ج ۵، ص ۶۴۰، ح ۲۷۶۵ ؛ الوسائل، ج ۱۲، ص ۹۲ ، ح ۱۵۷۲۷ .
7.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۶۵۶
8.. الوافي، ج ۵، ص ۶۴۰، ح ۲۷۶۶ ؛ الوسائل، ج ۱۲، ص ۹۳ ، ح ۱۵۷۲۹ .
9.. في الوسائل : «وغيره» .
10.. في «بف» : «من» .
11.. في «ج» : «الاُذُن» .