1.. في شرح المازندراني : «كأنّ التحذير عن كثرة المزاح ، أو عن أصله إذا كان قبيحا أو مع لئيم ؛ فإنّه الذي يذهب بماء الوجه ، ويوجب سقوط العزّة والوقار والمهابة، ونزول الذلّة والحقارة والمهانة».

2.. في «ج» : + «عنه ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمّن حدّثه ، عن أبي عبداللّه عليه السلام : إيّاكم والمزاح ؛ فإنّه يذهب بماء الوجه» .

3.. الأمالي للصدوق ، ص ۲۷۰ ، المجلس ۴۶ ، ح ۴ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله . الاختصاص ، ص ۲۳۰ ، مرسلاً ، وتمام الرواية فيهما : «كثرة المزاح يذهب بماء الوجه » مع زيادة في آخره الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۲۸ ، ح ۲۷۳۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۶ ، ح ۱۵۸۰۵ .

4.. ماريتُه اُماريه مماراةً ومِراءً : جادلتُه . ويقال : ما رَيتُه أيضا : إذا طعنتَ في قوله تزييفا للقول وتصغيرا للقائل . المصباح المنير ، ص ۵۷۰ (مرى) .

5.. تحف العقول ، ص ۴۹ ، عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، وتمام الرواية فيه : «لاتمار أخاك ، ولاتمازحه ، ولاتعده فتخلفه » الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۲۹ ، ح ۲۷۳۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۷ ، ح ۱۵۸۰۷ .

6.. الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۳۲ ، ح ۲۷۴۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۴ ، ح ۱۵۷۹۸ .

7.. الخصال ، ص ۵۲۶ ، أبواب العشرين ، ح ۱۳ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۳۳۵ ، ح ۱ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ۵۳۹ ، المجلس ۱۹ ، ضمن الحديث الطويل ۲ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، هكذا : «إيّاك وكثرة الضحك ، فإنّه يميت القلب ، ويذهب بنور الوجه » الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۳۱ ، ح ۲۷۴۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۷ ، ح ۱۵۸۰۸ .

1.. في «ز ، ص ، بس ، بف» : «تميت» . وماث الشيء مَوثا ـ ويَمِيث مَيْثا لغة ـ : ذاب في الماء فانماث هو فيه انمياثا ، وماثه غيرُه ، يتعدّى ولايتعدّى . المصباح المنير، ص ۵۸۴ ؛ لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۱۹۲ (موث).

2.. في «ص ، بس ، بف» : «يميت» .

3.. الخصال ، ص ۵۲۶ ، أبواب العشرين ، ح ۱۳ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ۳۳۵ ، ضمن الحديث الطويل ۱ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، هكذا : «إيّاك وكثرة الضحك ، فإنّه يميت القلب » . الأمالي للطوسي ، ص ۵۴۱ ، المجلس ۱۹ ، ضمن الحديث الطويل ۲ ، مرسلاً عن أبيذر ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله هكذا : «إيّاك وكثرة الضحك ، فإنّه يميت القلب ، ويذهب بنور الوجه » . وراجع: الأمالي للصدوق ، ص ۲۷۰ ، المجلس ۴۶ ، ح ۴ الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۳۱ ، ح ۲۷۴۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۶ ، ح ۱۵۸۰۶ .

4.. «الواضحة» : الأسنان تبدو عند الضَّحِك . المصباح المنير ، ص ۶۲۲ (وضح) . وفي شرح المازندراني : «الواضحة : الأسنان ؛ لاتّصافها بالوضح ، وهو البياض» .

5.. في الوافي : «علمت» .

6.. في الكافي، ح ۲۴۳۱ : «ولاتأمن» .

7.. تبييت العدوّ : هو أن يُقصد في الليل من غير أن يعلم فيؤخذ بغتة، وهو البيات . والمراد بالبيات هنا: نزول العذاب والبلاء في الليل أو مطلقا بغتة من غير علم وشعور . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۲۴۵ (بيت).

8.. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب الذنوب ، ح ۲۴۱۵ ، بهذا السند عن أبي عبداللّه ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام ؛ وفيه ، نفس الباب ، ح ۲۴۳۱ ، بسند آخر عن الرضا ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام ، وفيهما من قوله : «لاتبديّن عن واضحة» . الجعفريّات ، ص ۲۳۷ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه ، عن عليّ بن أبيطالب عليهم السلام ، وتمام الرواية فيه : «إنّ من الجهل النوم من غير سهر والضحك من غير عجب » . الاختصاص ، ص ۲۵۲ ، مرسلاً عن أبي عبد اللّه ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام ، من قوله : «لاتبديّن عن واضحة» مع اختلاف يسير. تحف العقول ، ص ۴۸۷ ، عن العسكري عليه السلام ، وتمام الرواية فيه : «إنّ من الجهل الضحك من غير عجب » . وراجع : الأمالي للطوسي ، ص ۴۳۳ ، المجلس ۱۹ ، ضمن الحديث الطويل ۱ الوافي ، ج ۵ ، ص ۶۳۲ ، ح ۲۷۴۸ ؛ الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۵ ، ح ۱۵۸۰۱ .