عَوْرَاتِهِمْ، تَتَبَّعَ ۱ اللّهُ عَوْرَتَهُ؛ وَ مَنْ تَتَبَّعَ ۲ اللّهُ تَعَالى عَوْرَتَهُ ، يَفْضَحْهُ وَ لَوْ فِي بَيْتِهِ». ۳ عَنْهُ ۴ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ أَبِي الْجَارُودِ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، مِثْلَهُ. ۵
۲۷۴۸.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، عَنْ زُرَارَةَ :۶عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «إِنَّ أَقْرَبَ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ إِلَى الْكُفْرِ أَنْ يُوَاخِيَ الرَّجُلُ ۷ الرَّجُلَ عَلَى الدِّينِ، فَيُحْصِيَ عَلَيْهِ عَثَرَاتِهِ وَ ۸ زَلَاتِهِ لِيُعَنِّفَهُ بِهَا يَوْماً مَا ۹ ». ۱۰
۲۷۴۹.عَنْهُ۱۱، عَنِ الْحَجَّالِ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ بِلِسَانِهِ وَ لَمْ يُسْلِمْ
1.. في « ج » : «يتّبع » . وفي « بر» : «يتبع » . و«التتبّع» : التطلّب شيئا فشيئا ؛ والعورة : كلّ أمر قبيح . والمراد بتتبّع اللّه عورته : منع لطفه و كشف ستره ومنع الملائكة عن ستر ذنوبه وعيوبه ، فهو يفضح في السماء والأرض ولو أخفاها وفعلها في جوف بيته واهتمّ بإخفائها . راجع : مرآة العقول ، ج ۱۰ ، ص ۴۰۱ .
2.. في « ج » : «يتّبع » . وفي « بر » : «يتبع » .
3.. الأمالي للمفيد ، ص ۱۴۱ ، المجلس ۱۷ ، ح ۸ ، بسنده عن إسحاق بن عمّار ، مع اختلاف يسير الوافي، ج ۵ ، ص ۹۷۲ ، ح ۳۴۰۸ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۷۵ ، ح ۱۶۲۹۳ ؛ البحار، ج ۷۵ ، ص ۲۱۸ ، ح ۲۱ .
4.. الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد ، كما هو واضح .
5.. المحاسن ، ص ۱۰۴ ، كتاب عقاب الأعمال ، ح ۸۳ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۲۸۸ ، ح ۱ ، بسندهما عن أبي الجارود ، عن أبي برزة ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله . الاختصاص ، ص ۲۲۵ ، مرسلاً الوافي، ج ۵ ، ص ۹۷۲ ، ح ۳۴۰۷ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۷۵ ، ذيل ح ۱۶۲۹۳ .
6.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۳۵۵
7.. في « بف » : «الرجال » . وفي الوافي والمحاسن والاختصاص : - «الرجل » .
8.. في الوسائل : - «عثراته و » . وفي المحاسن : «أو» .
9.. في « بف » : - «ما » .
10.. المحاسن ، ص ۱۰۴ ، كتاب عقاب الأعمال ، ضمن ح ۸۳ ، عن زرارة . المؤمن ، ص ۶۶ ، ح ۱۷۱ ، عن زرارة ، عن أبي عبداللّه عليه السلام . الاختصاص ، ص ۲۲۷ ، مرسلاً ، وفيه : «قال الصادق أو الباقر عليهماالسلام» ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي، ج ۵ ، ص ۹۷۱ ، ح ۳۴۰۴ ؛ الوسائل، ج ۱۲ ، ص ۲۷۴ ، ح ۱۶۲۹۲ ؛ البحار، ج ۷۵ ، ص ۲۱۵ ، ح ۱۳ .
11.. الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد المذكور في السند السابق .