1.الوَضوء بفتح الواو : الماء الذي يتوضّأ به . قال العلّامة الفيض : «وكذا في الخبر الآتي ، ويحتمل الضمّ فيهما بمعنى الغَسل أو معناه العرفي» وقال العلّامة المجلسي : «قوله عليه السلام : حتّى ينشف . . . بناء على كون الجنس المضاف مفيدا للعموم ، يدلّ على جفاف الجميع ، والتعليل يدلّ على الاكتفاء بالبعض» ثمّ ذكر أنّ المبطل هو جفاف الجميع عند الأكثر واستظهره ، وجفاف البعض عند بعض . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۸۱ ؛ النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۹۵ (وضأ) .

2.في «جس» : «لأنّ» .

3.في «ظ ، غ» وحاشية «ى» والوسائل والتهذيب والعلل : «لا يبعّض» .

4.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۹۸ ، ح ۲۵۵ ، بسنده عن الكليني . وفيه ، ص ۸۷ ، ح ۲۳۰ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۷۲ ، ح ۲۲۰ ، بسندهما عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن سعيد . علل الشرائع ، ص ۲۸۹ ، ح ۲ ، بسنده عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيّوب ، عن سماعة الوافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۷ ، ح ۴۴۳۷ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۴۴۶ ، ح ۱۱۷۶ .

5.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۹۸ ، ح ۲۵۶ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صالح بن السندي . وفيه ، ص ۸۷ ، ح ۲۳۱ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۷۲ ، ح ۲۲۱ ، بسند آخر عن معاوية بن عمّار الوافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۷ ، ح ۴۴۳۸ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۴۴۷ ، ذيل ح ۱۱۷۷ .

6.علل الشرائع ، ص ۲۸۹ ، ح ۱ ، عن أبيه ، عن الحسين بن محمّد بن عامر ، عن معلّى بن محمّد . راجع : ف التهذيب ، ج ۱ ، ص ۸۸ ، ح ۲۲۳ ؛ وص ۸۹ ، ح ۲۲۴ ، ۲۲۵ و ۲۲۶ ؛ و ص ۹۹ ، ح ۲۵۹ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۷۴ ، ح ۲۲۹ الوافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۶ ، ح ۴۴۳۵ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۴۴۸ ، ذيل ح ۱۱۸۰ .

1.هكذا في «ظ» . وفي «ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جس ، جن» والمطبوع : «أبي داود» . والصواب ما أثبتناه ، كما تقدّم ذيل ح ۳۸۴۰ .

2.في الاستبصار : - «وأبو داود جميعا» .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۳۵

4.هكذا في النسخ والوافي والوسائل والتهذيب والاستبصار . وفي المطبوع : «إذا» .

5.في «ظ ، غ ،جن» وحاشية «بح ، بخ ، بس ، بف ، جح» والوسائل والتهذيب والاستبصار : «ذراعيك» .

6.في مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۳ : «قوله عليه السلام : فأعد غسل وجهك ، ظاهر الإعادة أنّه كان غسل الوجه ويمكن أن يكون لمقارنة النيّة . وأمّا الإعادة في غسل الأيمن فيمكن أن يكون باعتبار مطلق الغسل ، أو المراد أصل الفعل بمجاز المشاكلة ... وما يتوهّم من بطلان غسل اليمين لكونه بعد غسل الشمال ، ففساده ظاهر» .

7.في «بف» : «ثمّ أعد» .

8.في «جس» : «وإن» .

9.في الاستبصار : - «قبل الأيمن» .

10.في التهذيب والاستبصار : «على» بدل «غسل» .

11.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۹۹ ، ح ۲۵۸ ، بسنده عن الكليني ؛ الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۷۴ ، ح ۲۲۷ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۷ ، ح ۴۴۳۶ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۴۵۲ ، ح ۱۱۹۳ .

12.في الوافي : - «قال» . والضمير المستتر في «قال» راجع إلى أبي بصير ، والمراد من «بهذا الإسناد» السند التحويلي المتقدّم المذكور إليه .

13.في «ى ، جح» وحاشية «ظ ، بخ ، بس ، بف ، جن» والوسائل والتهذيب والاستبصار والعلل : «يبس» . وفي حاشية «بف» : «نشف» . وفي حاشية «بث» : «يبست» . وفي الوافي : «تنشّف» . وقوله : «ينشف وضوؤك» ، أي يبس ، يقال : نَشِفَ الماءُ : يبس . وأصل النشف دخول الماء في الأرض والثوب ، يقال : نشف الثوبُ الماءَ من باب تعب ، أي شربه و نشفتُ الماءَ من باب ضرب ، إذا أخذته من غدير أو أرض بخرقة ونحوها ، ونشّفته بالتثقيل مبالغة ، وتَنَشَّفَ الرجلُ : مسح الماءَ عن جسده بخرقة ونحوها . راجع : النهاية ، ج ۵ ، ص ۵۸ ؛ لسان العرب ، ج ۹ ، ص ۳۲۹ ؛ المصباح المنير ، ص ۶۰۶ (نشف) .