1.هكذا في «ظ ، غ ، ي ، بح ، بس ، بف ، جس ، جن» وحاشية «بث ، جح» والتهذيب والوسائل . وفي «بث ، جح» وحاشية «ظ ، بح ، بخ» والفقيه : «وما يسوؤني» . وفي حاشية «غ» : «وما يسرّلي» . وفي حاشية «بح ، بخ» والمطبوع والوافي : «وما يشترى» . وقال في الوافي : ولفظة «يشترى» يجوز قراءتها بالبناء للفاعل والمفعول والمراد أنّ الماء المشترى للوضوء بتلك الداراهم مال كثير لما يترتّب عليه من الثواب العظيم والأجر الجسيم . وفي النسخ اختلاف شديد في هذه اللفظة ولعلّ ما كتبناه أصوب» . هذا ، وما يبدو من تضافر النسخ وملائمة المعنى ، هو ترجيح عبارة «وما يسرّني» ؛ فإنّ المراد منها ، أنّه لايسرّني بما اكتسبت من تحصيل الوضوء مال كثير ، كما أنّ عبارة «وما يسوؤني» أكثر ملائمة ممّا ورد في المطبوع و قليلٍ من النسخ ؛ فإنّ المراد منها ، أنّه لايسوؤني بما اكتسبت من تحصيل الوضوء صرف مال كثير .

2.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۴۰۶ ، ح ۱۲۷۶ ، معلّقا عن محمّد بن يحيى . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۳۵ ، ح ۷۱ ، مرسلاً عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۵۶ ، ح ۴۹۲۱ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۳۸۹ ، ح ۳۹۴۸ .

3.ورد في النسخ بدل «هذا آخر كتاب الطهارة ـ إلى ـ كتاب الحيض إن شاء اللّه تعالى» عبارات مختلفة .

1.مرجع الضمير المستتر في «قال» هو عليّ بن جعفر .

2.في مسائل عليّ بن جعفر : «الرجل يرعف» بدل «رجل رعف» .

3.في «ى» : «فهو» .

4.هكذا في «ظ ، بث ، بح ، جس» والوسائل . وفي «غ ، ى ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جن» وحاشية «بح» : «فقطر» مع تضعيف الطاء في بعضها . وفي المطبوع والوافي : «فيقطر» .

5.في «بف» : - «هل» . وفي مسائل عليّ بن جعفر : + «له» .

6.في الوافي : «النهي في آخر الحديث محمول على ما إذا استبان ؛ ليوافق صدر الحديث ، والوجه في النهي ما أشرنا إليه من أنّ ماء الوضوء والغسل لابدّ له من مزيد اختصاص» .

7.مسائل عليّ بن جعفر ، ص ۱۱۹ ، مع اختلاف يسير . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۴۱۲ ، ح ۱۲۹۹ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۲۳ ، ح ۵۷ ، بسندهما عن العمركي ، إلى قوله : «فلا يتوضّأ منه» الوافي ، ج ۶ ، ص ۲۵ ، ح ۳۶۸۰ و ۳۶۸۱ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۱۵۰ ، ح ۳۷۵ .

8.في الوافي والتهذيب : «قدر» .

9.في «جس» : - «به» .

10.في حاشية «بح» : «بها» .

11.في «جس» : «أ يشتري» .

12.في حاشية «بخ» : «وقد» .

13.في «ى ، بث ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جن» وحاشية «غ» والوافي والتهذيب : «هذا» .